أوكرانيا بالعربية | صحف عربية : اليمن يفرج عن عضوان في حزب الله.. ويسرا تنتظر السيسي في نيويورك بوردة حمراء.. وليبيا ملجأ داعش المقبل
كييف/أوكرانيا بالعربية/أهتمت الصحف العربية صباح اليوم الجمعة بمجموعة من الأخبار المقالات ومن أهمها إفراج اليمن عن اثنين يشتبه أنهما عضوان في حزب الله، وواشنطن تخصص 90 مليون دولار لدعم التعليم في الأردن ولبنان، وتحذيرات من أن تصبح ليبيا الملجأ المقبل لداعش.
اليوم السابع المصرية
تحت عنوان "اليمن يفرج عن إثنين يشتبه أنهما عضوان في حزب الله،" كتبت صحيفة اليوم السابع المصرية: "قال مسؤول كبير اليوم الخميس إن اليمن أفرج عن اثنين يشتبه بأنهما عضوان في جماعة حزب الله اللبنانية احتجزا لاستجوابهما بشأن صلتهما بجماعة شيعية مسلحة سيطرت على معظم أرجاء العاصمة صنعاء."
وقال المسؤول إن السلطات تتوقع أيضا الافراج عن ثلاثة آخرين يشتبه في أنهم أعضاء بالحرس الثوري الإيراني لهم صلة بالحوثيين وتسعة يمنيين سجناء لتورطهم في تهريب أسلحة على متن سفينة ايرانية تم اعتراضها قبالة الساحل فى يناير عام 2013 .
وقال مسؤولون أمريكيون ويمنيون في ذلك الوقت إن السفينة جيهان 1 كانت تحمل أسلحة مخبأة تشمل صواريخ سطح جو يجري تهريبها من ايران الى مقاتلين فى اليمن، وقال المسؤول إن عملية الافراج تمت بالاتفاق مع ايران في صفقة مع جهاز الامن في صنعاء بوساطة من سلطنة عمان المجاورة ولم يرد تعليق على الفور من مسؤولين عمانيين أو ايرانيين بشأن التقرير.
الأنباء الكويتية
وتحت عنوان "يسرا تنتظر السيسي بوردة حمراء أمام الأمم المتحدة،" كتبت صحيفة الأنباء الكويتية: "ظهرت الفنانة يسرا ضمن عدد من جموع المصريين أمام مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، منتظرة إلقاء الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لكلمته، وهي تحتضن صورة السيسي وتمسك في يدها وردة حمراء."
وقالت يسرا: "أنا جيت علشان مصر وعلشان السيسي.. وعلشان نثبت وجودنا للعالم كله."
وأشارت يسرا إلى أن مصر تحارب الإرهاب منذ 3 سنوات، لكن العالم اكتشف اليوم فقط وجود الإرهاب لاستشعار خطورته، مضيفة: "الشعب المصري جه النهارده لمساندة فخامة الرئيس.. مصر كلها لو تقدر تيجي هتيجي."
الاتحاد الإماراتية
وتحت عنوان "واشنطن تخصص 90 مليون دولار لتطوير التعليم بالأردن ولبنان،" كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية: "قالت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، إنها خصصت 90 مليون دولار أميركي لتمويل المشروعات التعليمية على مدار خمس سنوات في لبنان والأردن المقبلة."
وأشارت الوكالة إلى أن الدعم المالي سيذهب لتقوية النظم المدرسية ومناهج التعليم، وزيادة التماسك الاجتماعي في البلدين، وكذلك لدعم اللاجئين السوريين الموجودين هناك.
وقالت المسؤولة في الوكالة راجيف شاه، في تصريح لها على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة "إن الأطفال السوريين وعائلاتهم الذين أخرجوا من ديارهم ينبغي ألا يسرق منهم مستقبلهم."
الشروق التونسية
وتحت عنوان "ليبيا... ملجأ داعش القادم،" كتبت صحيفة الشروق التونسية: "حذّر دبلوماسي غربي من أن داعش قد يكون بدأ نقل عناصر من التنظيم إلى ليبيا؛ في محاولة لتقليل الخسائر البشرية خاصة في صفوف قياداته، وأن التنظيم خطط لذلك بعد خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي أعلن فيه الحرب على التنظيم الذي يطلق على نفسه اسم الدولة الإسلامية."
ورأى المصدر أن حالة الفوضى القائمة في ليبيا مع سيطرة قوى إسلامية متطرفة على جزء كبير من البلاد قد تسهل انتقال هذه العناصر إلى مناطق ليبية بعينها، مشيرًا إلى لجوء عدد كبير من المقاتلين المتطرفين الإسلاميين من مالي إلى ليبيا إثر التدخل العسكري الفرنسي الذي استهدفهم العام الماضي، وهو ما أكدته فرنسا على لسان وزير دفاعها أكثر من مرة.
يذكر أن قيادات داعش تضم في صفوفها عناصر ليبية عديدة، وعُيّن أحد هؤلاء ويدعى أبوقتادة الليبي واليًا على مدينة الموصل. وأعلن أمير كتيبة أبي محجن الطائفي (تنظيم القاعدة في ليبيا) مبايعته لأمير دولة داعش أبوبكر البغدادي.