اوكرانيا بالعربية/صحف عربية: الافراج عن مبارك بالعفو الرئاسي... وداعش و جبهة النصر... وبيع خروف بمليون ريال
كييف/اوكرانيا بالعربية/ تابعت الصحف العربية صباح اليوم الأحد مجموعة من الأخبار ومن اهمها المنتفضون.. داعش أم بعثيون أم العشائر؟ بيع خروف في السعودية بمليون ريال، وأنباء عن قرب الإفراج عن حسني بمارك بسبب وضعه الصحي، وطفل يعود للحياة بعد أن دفنه والده حيا.
الأنباء الكويتية
وتحت عنوان "أنباء عن الإفراج عن حسني مبارك وإسقاط جميع القضايا المتهم فيها،" كتبت صحيفة الأنباء الكويتية: "تداولت أنباء حول إصدار قرار رئاسي بالعفو الصحي عن الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، نظراً لسوء حالته الطبية، والإفراج عنه فوراً، وإسقاط جميع القضايا المتهم فيها، وعلى رأسها المتعلقة بالقصور الرئاسية التي حُكم عليه فيها بالسجن المشدّد ثلاث سنوات، ووضعه تحت الإقامة الجبرية."
ويأتي القرار بسبب تدهور حالته، وظهرت أثناء محاكمته في قضية القرن، التي بكى خلالها مرتدياً البذلة الزرقاء.
وستسلم اللجنة الطبية المُشكلة للفحص الطبي على مبارك بمستشفى المعادي العسكري، تقريرها الطبي للنيابة العامة، وستقوم بدورها إعلانه قريباً، وينتظر أن يوقع الرئيس الجديد عبد الفتاح السيسي قرار العفو.
الشرق الأوسط
تحت عنوان "المنتفضون.. داعش أم بعثيون أم العشائر؟" كتب عبد الرحمن الراشد في صحيفة الشرق الأوسط: "في مطلع عام 2012، دار جدل حول مستجدات الثورة السورية، داعش وجبهة النصرة. البعض كان ينفي وجودهما، والأغلبية كانت تظن أن التنظيمين من القوى الوطنية السورية بلغة إسلامية وأن لا علاقة لهما بالقاعدة الإرهابية. وهناك من قائل بأنها جماعات مشبوهة، وستعمل إلى جانب النظام الذي سبق وموّل مثلها في العراق ولبنان."
وأضاف الراشد: "مفتي السنة في العراق خطا خطوة متقدمة، عندما وصف صراحة داعش بأنها جماعة إرهابية، وبرأ المقاتلين البعثيين وقدامى العسكريين والعشائريين. والحقيقة، لم يعد هناك بعث ولا بعثيون منذ حرب الكويت، فهي أسماء قديمة، تعبر اليوم فقط عن تجمع السنة العراقيين الغاضبين."
وتابع الكاتب السعودي بالقول: "ووجود داعش لن يغير من حقائق الأمور الكبرى في الصراع في العراق. ثلث السكان يعاقبهم النظام لأسباب طائفية وانتهازية سياسية، ومن الطبيعي أن يثوروا ضده، وسيستمرون ضده كعشائر ومسلحين آخرين. وهنا تعلم تنظيم القاعدة على التسلل حيث يوجد مجتمع غاضب، وفراغ سياسي كبير، كما فعل في أفغانستان وسوريا."
الحياة
وتحت عنوان "الطائف: بيع خروف بمليون ريال،" كتبت صحيفة الحياة: "شهدت محافظة الطائف أخيراً، صفقة تجارية حققت رقماً مرتفعاً في سعر المواشي، إذ تم بيع خروف من سلالة نادرة، يبلغ من العمر عامين، بمبلغ مليون ريال، في حين تم بيع اثنين من نتاجه (صغيري السن) بمبلغ نصف مليون ريال."
وأوضح المشتري سعود الطجل أن السلالات النادرة للنوع الحري من المواشي تعتبر مصدر أرباح تجارية مؤكدة، إذ تمت صفقة بيع الخروف الذي يبلغ من العمر عامين، بمبلغ مليون ريال، وتم تسليم شيك مصدق للبائع.
وأضاف: «الخروفان الآخران يبلغان من العمر ستة أشهر، وهما من أبناء الخروف، إذ تم شراء كل منهما بمبلغ 250 ألف ريال».
المصري اليوم
وتحت عنوان "طفل يعود للحياة بعد أن دفنه والده حيًا.. ووالدته: رأى ملكين في القبر،" كتبت صحيفة المصري اليوم المصرية: "قالت عبير، والدة الطفل العائد للحياة بعد دفن أبيه له حيًا بسبب خلافاته معها، إن ابنها مصطفى الذي دفنه والده رأى أشياء لا تصدق وهو في القبر، مشيرة إلى أنها اعتادت على التصرفات العنيفة من زوجها تجاه أبنائها الثلاثة."
وأضافت عبير: «"هو لا يسمى أبا، أنا من أتعب على أبنائي دائما،" موضحة تفاصيل الحادث: "أخذ ابني مصطفى في الشارع، وذهب به إلى منطقة المرج الجديدة، ثم استقل قطر منطقة البدرشين، ثم استقل مركبا، ثم سيارة إلى منطقة أبوزعبل، وقال له إننا سنذهب لنروي الزرع، ونشتري سيجارتين."
وأشارت إلى أن مصطفى لم يكن يعلم ما الذي يجري، ولكنه عرف أنه في منطقة مقابر، حينما كان والده يسمع أغاني، ومر عليهما شخص، ونصحه بأن يحترم المقابر.