صحف عربية: "25 يناير" ثاني مرة وحرب الرادارات بالإمارات و تحالف الشيعة في العراق في مواجهة الاحتجاجات السنية

تنوعت العناوين الرئيسية لكبريات الصحف العربية الصادرة الخميس، ما بين دعوة المبعوث الدولي إلى سوريا، الأخضر الإبراهيمي، إلى الرئيس بشار الأسد، بالاستجابة لتطلعات شعبه، وإنهاء حكم أسرته الذي طال لمدة 40 عاماً، وبين تحالف الشيعة في العراق، بمواجهة الاحتجاجات السنية المناهضة لرئيس الحكومة، نوري المالكي.

كييف/أوكرانيا بالعربية/تنوعت العناوين الرئيسية لكبريات الصحف العربية الصادرة الخميس، ما بين دعوة المبعوث الدولي إلى سوريا، الأخضر الإبراهيمي، إلى الرئيس بشار الأسد، بالاستجابة لتطلعات شعبه، وإنهاء حكم أسرته الذي طال لمدة 40 عاماً، وبين تحالف الشيعة في العراق، بمواجهة الاحتجاجات السنية المناهضة لرئيس الحكومة، نوري المالكي.

المصريون:

أبرزت صحيفة "المصريون" عنواناً يتعلق بالاحتجاجات المستمرة التي يشهدها الشارع المصري، المعارضة لانفراد جماعة "الإخوان المسلمين" بالحكم، جاء فيه: 6 أبريل: استرجل وانزل يوم 25 يناير خد حقك.

وكتبت الصحيفة القاهرية في تفاصيل العنوان: بدأت قوى سياسية وثورية حملات التعبئة والحشد في الشارع المصري، لإطلاق موجة جديدة من ثورة 25 يناير (كانون الثاني)، ضد النظام الحاكم الذي يقوده الرئيس المنتخب محمد مرسى.

ووزع حزب 6 أبريل "تحت التأسيس" منشوراً يدعو للمشاركة في تظاهرات 25 يناير المقبل، تحت شعار "استرجل وانزل 25 يناير."

المنشور هو الأول للحركة في حملة الدعاية لتظاهرات 25 يناير، وجاء في المنشور: "انزل يوم 25 يناير خد حقك.. النظام لم يسقط بعد.. صوتك مكتوم.. حقك مهضوم.. ثورة قامت للحرية.. قتلوا اخواتنا في الاتحادية.. استرجل وانزل 25 يناير.. نازل ومش راجع."

الحياة:

أما صحيفة "الحياة" فقد أبرزت عنواناً لافتاً على صفحتها الرئيسية، يقول: إيران وراء الاعتداءات الإلكترونية على مصارف أمريكية.

وذكرت تحت العنوان: تتعرض مؤسسات مالية أمريكية حالياً لهجمات إلكترونية واسعة النطاق، نسبها اختصاصيون إلى إيران، رداً على العقوبات الدولية التي تستهدف هذا البلد.

وقال جيمس لويس وهو مسؤول سابق في وزارة التجارة الأمريكية والمتخصص حالياً بمسائل الأمن المعلوماتي في معهد أبحاث في واشنطن، لصحيفة نيويورك تايمز: "لا يوجد أي شك داخل الإدارة الأمريكية حول كون إيران هي وراء هذه الاعتداءات."

وفي حال لم تعرف هوية الذين يقومون بهذه الاعتداءات، فإن اختصاصيين يشيرون إلى أن هؤلاء يستعملون وسائل جديدة تقوم على إغراق المواقع الإلكترونية للمصارف بطلب من الاستخبارات.

وتعرض نحو 20 من أكبر المصارف في أمريكا أمس الأربعاء لموجة اعتداءات هي الثالثة من نوعها، وقد تبنت كل هذه الاعتداءات مجموعة أعلنت انتماءها لكتائب عز الدين القسام.

الخليج:

من جانبها، تناولت صحيفة "الخليج" الإماراتية خبراً طريفاً بعنوان: للمرة الثالثة على التوالي.. مجهول يطلق النار على جهاز رادار بطريق الذيد.

وكتبت الصحيفة: أطلق مجهول عدداً من الأعيرة النارية على جهاز رادار مثبت على طريق الذيد بالشارقة، لرصد السرعات الزائدة للمركبات، في المنطقة الواقعة بين المدام ومليحة في ساعة مبكرة من صباح أمس، ما أدى إلى تلف الرادار.

وتحرك للموقع فريق من أجهزة التحري والمختبر الجنائي بشرطة الشارقة، وتم تصوير الرادار المتضرر ومعاينته بهدف تحديد هوية مرتكبي الجريمة، ومعرفة الأسباب التي أدت إلى ارتكابها.

وتعد هذه المرة الثالثة التي يتم فيها إطلاق أعيرة نارية على الرادارات، حيث أقدم مجهولون خلال شهر ديسمبر/ كانون الأول الماضي بإطلاق النار على رادارين على طريق الذيد، وفي شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي أيضاً تم إطلاق النيران على 11 راداراً على امتداد طريق الذيد وطريق مليحة.

وتجري أجهزة البحث والتحري بشرطة الشارقة عمليات بحث واسعة النطاق لمعرفة الجناة وتقديمهم للعدالة.


مشاركة هذا المنشور:
الأخبار الرئيسية
سياسة
مصدر: القوات المسلحة الأوكرانية تتراجع في كورسك
أوكرانيا تفقد 40% من الأراضي المستولى عليها في منطقة كورسك
سياسة
توسك: حرب أوكرانيا تدخل مرحلة حاسمة
رئيس وزراء بولندا: هجوم صاروخي روسي جديد يهدد بتصعيد عالمي
سياسة
سبيبها: من الضروري تعزيز الدفاع الجوي الأوكراني
وزير الخارجية الأوكراني يدعو لتعزيز الدرع الجوي لمواجهة الصواريخ الباليستية الروسية
أخبار أخرى في هذا الباب
Others for arabic and russian
رغم صعوبة الخيار بين العملاقين الشرقي والغربي الا أن الرئيس الأوكراني يانوكوفيتش يصرح بأن خيار أوكرانيا الاستراتيجي هو الشراكة مع أوروبا
Others for arabic and russian
أوكرانيا تسعى لتهدئة المخاوف الروسية بشأن الاتفاقيات التجارية مع الاتحاد الأوروبي
Others for arabic and russian
أمريكا تغازل ايران علنا والعرب اضحوكة مجددا ً... بقلم عبد الباري عطوان
تابعونا عبر فيسبوك
تابعونا عبر تويتر
© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.