أوكرانيا بالعربية | صحف عربية: الجيش العراقي يرمي المساعدات إلى داعش.. وزياد رحباني يهاجر إلى روسيا.. وداعش يفضح نفاق إردوغان

أهتمت الصحف العربية صباح اليوم الخميس بمجموعة متنوعة من الأخبار والتقارير، ومن أهمهاهجرة زياد الرحباني إلى روسيا بعد خلافه مع حزب الله، وتنظيم داعش يفضح "نفاق إردوغان،" وحماس تنفي تشكيل جيش شعبي.

كييف/أوكرانيا بالعربية/أهتمت الصحف العربية صباح اليوم الخميس بمجموعة متنوعة من الأخبار والتقارير، ومن أهمهاهجرة زياد الرحباني إلى روسيا بعد خلافه مع حزب الله، وتنظيم داعش يفضح "نفاق إردوغان،" وحماس تنفي تشكيل جيش شعبي.

الحياة

وتحت عنوان "زياد الرحباني يختلف مع حزب الله ويهاجر إلى روسيا،" كتبت صحيفة الحياة: "قرر زياد الرحباني الهجرة إلى روسيا للإقامة فيها والعمل. قراره هذا الذي فاجأ به الساحة اللبنانية ليس مزحة من مزحاته التي اعتاد عليها جمهوره الكبير."

وأعلن زياد القرار عشية إحيائه الحفلات الثلاث التي أقامها في المركز الثقافي الروسي قبل أيام، وبدا اختياره المركز دليلاً على القرار الذي اتخذه، بعدما ضاق به أفق لبنان السياسي، لا سيما بعد الخلاف الحاد الذي برز أخيراً بينه وبين حزب الله.

وأثار النقد الذي وجهه الرحباني إلى الحزب ضجة، نظراً إلى العلاقة الجيدة التي ربطته به في الآونة الأخيرة. ولم يكن نقده للحزب عفوياً أو اعتباطياً بل عبر عن موقف سياسي وربما أيديولوجي إزاء ثقافة الحزب ونزعته الفئوية.

الخليج الإماراتية

وتحت عنوان "داعش يفضح نفاق أردوغان،" كتبت صحيفة الخليج الإماراتية: "فضح تنظيم داعش الإرهابي نفاق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وفي مفاجأة من العيار الثقيل، أعلن مسؤول بداعش اعتزام تركيا استضافة مقر أول بعثة دبلوماسية للتنظيم الإرهابي على أراضيها، معرباً عن أمله في استمرار تطور العلاقات بين أنقرة وداعش."

وبثت مواقع تركية تصريحات لمسؤول العلاقات الخارجية بتنظيم داعش أبو عمر التونسي، قال فيها: "نعتزم افتتاح أول بعثة دبلوماسية في دولة صديقة ومسلمة. نحن نأمل في أن تشهد العلاقات الثنائية القائمة بالفعل مع أنقرة مزيداً من التطور، تحت رعاية الرئيس الجديد للجمهورية التركية رجب طيب أردوغان."

وأضاف التونسي: "افتتاح أول ممثلية دبلوماسية لتنظيم داعش بمدينة إسطنبول هو لتوفير الخدمات القنصلية لجميع من يرغب في الانضمام إلينا، كما أنها سوف تتحمل نفقات وفواتير المستشفيات التي تعالج الجرحى من أعضاء التنظيم الذين سافروا إلى تركيا بغرض العلاج، وسبق أن تم علاجهم ورعايتهم طبياً من قبل الجانب التركي" .

النهار اللبنانية

وتحت عنوان "بالخطأ".... الجيش العراقي يرمي المساعدات والذخيرة إلى داعش،" كتبت صحيفة النهار اللبنانية: "زوّد طيّارو الجيش العراقي مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية بالطعام والشراب والذخيرة عن طريق الخطأ، مساعدين بذلك هؤلاء وبطريقةٍ غير مباشرةٍ على محاربة عناصر الجيش العراقي بحسب ما أعلن عميدٌ في القوات العراقية."

وكان من المفترض أن تقدّم هذه المساعدات الدعم إلى الجيش العراقي الذي يحارب تنظيم الدولة الإسلامية منذ أسبوع في الصقلاوية وقرية السجر الواقعة في محافظة الأنبار.

وأعلن النائب العراقي حاكم الزاملي أن هؤلاء الجنود كانوا بأمسّ الحاجة إلى هذه المساعدات ولكنّ سوء تخطيط الطيارين وقلّة خبرتهم أوصلت المساعدات إلى من نعمل على محاربتهم.

السوسنة الأردنية

وتحت عنوان "حماس تنفي تشكيل جيش شعبي،" كتبت صحيفة السوسنة الأردنية: "نفت حركة حماس الفلسطينية اليوم الأربعاء، سعيها لتشكيل جيش شعبي لمواجهة إسرائيل في قطاع غزة."

وقالت الحركة، في بيان صحافي، إن ما أشيع حول تشكيلها جيشاً شعبياً غير صحيح ولا أساس له من الصحة وأن ذراعها العسكري الوحيد هو كتائب عز الدين القسام.

وأضافت أن "ما جرى هو عبارة عن برنامج تدريب شعبي محدود يهتم بفئة عمرية معينة من الفتيان والشباب كاستكمال لبرنامج ومشروع الفتوة الذي ترعاه الحركة في غزة منذ سنوات بهدف الاهتمام بالجيل وتثقيفهم وترسيخ ثقافة المقاومة".

مشاركة هذا المنشور:
الأخبار الرئيسية
سياسة
الأمم المتحدة: مقتل أكثر من 12 ألف مدني بأوكرانيا منذ بدء الحرب
659 طفلاً بين الضحايا المدنيين في أوكرانيا خلال ألف يوم من الحرب
سياسة
الرئيس الأوكراني يعلق على الهجوم الروسي على دنيبرو
زيلينسكي: بوتين يصعد الحرب باستخدام صاروخ "أوريشنيك" الباليستي
سياسة
أوكرانيا: روسيا استخدمت صاروخاً باليستياً عابراً للقارات في هجوم على دنيبرو
روسيا ادخلت للحرب صاروخاً جديدا يُعتقد انه عابراً للقارات ضد أراضينا
أخبار أخرى في هذا الباب
صحف عربية
أوكرانيا تعرب عن استيائها من محدودية الدعم الغربي
صحف عربية
زيلينسكي يتعهد بـ«تدمير» القوات الروسية في 2024
قال إن أوكرانيا سيكون لديها مليون طائرة مسيّرة في ترسانتها
صحف عربية
أوكرانيا تعلن تدمير سفينة انزال روسية بالقرم المحتل
تابعونا عبر فيسبوك
تابعونا عبر تويتر
© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.