صحف عربية: أبواب تفتح للمعارضة بسوريا وزواج الإماراتيين بأجنبيات يرتفع
كييف/أوكرانيا بالعربية/تناولت أبرز الصحف العربية في إصداراتها، الخميس، عددا من المواضع الإقليمية، جاء في مقدمتها الملف السوري، والأبواب الدولية التي بدأت تنفتح بعد اجتماع الأمم المتحدة، في الوقت الذي تناولت فيه صحف أخرى ملف ارتفاع نسبة زواج المواطنين الإماراتيين بأجانب.
الإمارات اليوم
تناولت الصحيفة الإماراتية في عناوينها العريضة مقالا بعنوان: "202 مواطن تزوجوا بأجنبيات في 4 أشهر،" حيث جاء فيه: رصدت بيانات رسمية صادرة عن محاكم دبي، زيادة نسبة عقود زواج المواطنين بأجنبيات بنحو 2 في المائة، خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، وجاءت الفئة العمرية بين 30 و34 عاماً الأعلى ارتفاعاً والأكثر إقبالاً على الزواج بأجنبيات، حسب إفادة رئيس قسم الأحوال الشخصية في محاكم دبي، عبدالرحيم الهاشمي.
وذكرت البيانات أنه على الرغم من زيادة عقود الزواج بين المواطنين في الإمارة بنحو 10 في المائة على الفترة نفسها من العام الماضي، فإنها شهدت زيادة في عقود الزواج بأجنبيات أيضاً، فيما بلغت عقود زواج مواطنين بأجنبيات 202 عقد، مقابل 420 عقد زواج مواطنين بمواطنات.
الحياة
تناولت الصحيفة اللندنية في إصداراتها مقالا بعنوان: "الجمعية العامة تفتح باب الأمم المتحدة أمام تمثيل المعارضة السورية،" جاء فيه أن الجمعية العامة للأمم المتحدة فتحت الباب أمام "الائتلاف الوطني" السوري لبدء معركة تمثيل سورية في المنظمة الدولية، وذلك بالتصويت على مشروع قرار يرحب للمرة الأولى بتأسيس الائتلاف "باعتباره المحاور الممثل الفعلي اللازم للانتقال السياسي،" بغالبية 107 اصوات ورفض 12 صوتاً وامتناع 39.
وبينت الصحيفة أن الأمم المتحدة رحبت بـ "جهود جامعة الدول العربية من أجل إيجاد حل سياسي للوضع في سورية وبالقرارات ذات الصلة التي اتخذتها في هذا الصدد."
الأهرام
تناولت الصحيفة المصرية في إصداراتها، مقالا حمل عنوان: "30% زيادة في إنتاج القمح، والاكتفاء الذاتي خلال4 سنوات،" حيث نقلت فيه تصريحات الرئيس محمد مرسي التي أكد فيها على زيادة إنتاج محصول العام الحالي بنسبة 30 في المائة علي العام الماضي حتي الآن, مشيرا إلي أننا سنحقق اكتفاءنا الذاتي من القمح خلال أربع سنوات.
وأضاف مرسي بحسب ما نقلته الصحيفة: "إن إنتاجية الفدان أصبحت 20 إردبا, و 24 في بعض الأفدنة, ووصلت أحيانا إلي 30 إردبا بعد أن كانت 10 أرادب فقط, وذلك بفضل الله وبركته وإخلاص الفلاح،" ملقيا الضوء على أن الفلاح المصري في أعين الشعب المصري, ونعمل علي حل مشكلاته, موضحا أن كل المؤسسات والهيئات في خدمة الإنتاج.