أوكرانيا بالعربية | صحف عربية: المغرب يعتقل عناصر شرطة دينية سلفية.. ومسلحو داعش يسعون للحصول على أيفون 6.. وتحذيرات المالكي للعبادي

أهتمت الصحف العربية صباح اليوم الأربعاء بمجموعة من الأخبار والمقالات ومن أهمها تحذيرات من نوري المالكي للعبادي بعدم ذكر عهده بالسوء، والمغرب يعتقل عناصر شرطة دينية سلفية، ومسلحو داعش يسعون للحصول على أيفون 6.

  كييف/أوكرانيا بالعربية/أهتمت الصحف العربية صباح اليوم الأربعاء بمجموعة من الأخبار والمقالات ومن أهمها تحذيرات من نوري المالكي للعبادي بعدم ذكر عهده بالسوء، والمغرب يعتقل عناصر شرطة دينية سلفية، ومسلحو داعش يسعون للحصول على أيفون 6.

النهار اللبنانية

تحت عنوان " المالكي للعبادي: لا تذكر عهدي بسوء،" كتبت صحيفة النهار اللبنانية: " قالت مصدر مقربة من ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء السابق نوري المالكي، إن الأخير طلب من خلفه حيدر العبادي عدم ذكر الحكومة السابقة بسوء."

وكشفت مصادر أن اجتماعا لائتلاف دولة القانون دعا له المالكي وحضره العبادي، أن الرجلين دخلا في مشادة كلامية حادة، نتيجة ما يعتبره المالكي "إشارات سلبية" صدرت من العبادي بشأن أداء حكومته السابقة، مؤكداً ان "رد العبادي كان حاسما ورفض تحمل مسؤولية الأخطاء التي ارتكبتها حكومة المالكي".

ولعل الإجراءات والتصرفات التي يقوم بها رئيس الوزراء حيدر العبادي، تدل بوضوح على تقاطعه وعدم رضاه على الإجراءات التي اتبعتها حكومة المالكي السابقة.

الشرق الأوسط

وتحت عنوان "متى يهرب الرئيس اليمني؟" كتب طارق الحميد في صحيفة الشرق الأوسط: "اللافت في الأزمة اليمنية، واحتلال الحوثيين للعاصمة صنعاء، والاستيلاء على كافة مؤسساتها الحيوية، هو عدم هروب الرئيس عبد ربه منصور هادي من اليمن إلى الآن؟ والأغرب من عدم هروب الرئيس هو إعلان سفراء الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية تأييدهم لدور هادي كرئيس شرعي، ومطالبة جميع الأطراف بضرورة دعمه."

وتابع الحميد بالقول: "والاستغراب من عدم هروب الرئيس، ودعم سفراء الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية له، سببه بسيط جدا؛ فما فعله الحوثيون في صنعاء مشابه تماما لما فعله حزب الله حين احتلاله لبيروت في السابع من مايو/ أيار 2008."

وقال الحميد: "الحقيقة أن واقع الحال في اليمن اليوم، وتحديدا في صنعاء، هو أن الحوثيين باتوا يسيطرون بالكامل على مفاصل الدولة ومؤسساتها الأمنية والعسكرية، كما داهموا منازل مسؤولين وشخصيات يمنية بارزة."

الاتحاد الإماراتية

وتحت عنوان " المغرب: اعتقال شرطة دينية.. سلفية،" كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية: "اعتقلت الشرطة المغربية في مدينة طنجة 4 أشخاص نصبوا أنفسهم شرطة دينية، بعدما اشتبه في اعتدائهم على عابر سبيل كان يشرب الكحول."

وأضافت أن السلطات اعتقلت الأشخاص الأربعة القريبين من التيار السلفي في بني مكادة في طنجة أحد الأحياء الشعبية حيث ينتشرالسلفيون في أوساطه ، مشيرة الى أن إشاعات انتشرت في الأسابيع الأخيرة، تتحدث عن حوادث تورط أفراد يستعملون العنف من أجل الوعظ، حيث تقدم شاب بشكوى لدى الشرطة، قال فيها إنه تعرض للضرب على أيدي أشخاص اتهموه بشرب الخمر.

وتحاول الأجهزة الأمنية وقف انتشار أنشطة (مجموعات الوعظ) العنيفة في مدينة طنجة، حسبما أفادت مواقع إخبارية محلية، في إشارة الى الاعتقالات الأخيرة.

الشروق التونسية

وتحت عنوان "مسلحو داعش يسعون للحصول على آيفون-6،" كتبت صحيفة الشروق التونسية: "قالت تقارير إعلامية إن عناصر داعش بدأوا بتجهيز أنفسهم لمواجهة الضربات الامريكية، فباشروا ببناء المتاريس وعملوا على زيادة الحواجز العسكرية وزرع المتفجرات على الطرقات المؤدية إلى الموصل شمال العراق."

وأوضح التقرير أنهم أرسلوا عائلاتهم إلى خارج المدن التي يسيطرون عليها لحمايتهم من خطر الضربات الجوية، كما أخلوا مراكزهم في الموصل والرقة التي تعتبر العاصمة غير الرسمية للتنظيم.

وختم التقرير بالقول إن أحد الجهاديين طالب أحد أصحاب المتاجر بشراء آي فون 6 الذي يبلغ سعره 2.500 دولار أمريكي فوعده التاجر بشراء الهاتف من تركيا.

مشاركة هذا المنشور:
الأخبار الرئيسية
دبلوماسية
تعزيز العلاقات الأوكرانية السعودية: تسليم أوراق اعتماد السفير الجديد
تعزيز الحوار بين أوكرانيا والمملكة العربية السعودية
سياسة
عملية إنقاذ أوكرانية ناجحة: عودة 31 مواطنًا إلى وطنهم بعد إجلائهم من سوريا
تحت إشراف زيلينسكي: أوكرانيا تنفذ عملية إنقاذ من سوريا
سياسة
كاللاس: الدعاية الروسية تهدد الديمقراطية العالمية
روسيا تستخدم المعلومات المضللة لتبرير عدوانها على أوكرانيا
أخبار أخرى في هذا الباب
صحف عربية
أوكرانيا تعرب عن استيائها من محدودية الدعم الغربي
صحف عربية
زيلينسكي يتعهد بـ«تدمير» القوات الروسية في 2024
قال إن أوكرانيا سيكون لديها مليون طائرة مسيّرة في ترسانتها
صحف عربية
أوكرانيا تعلن تدمير سفينة انزال روسية بالقرم المحتل
تابعونا عبر فيسبوك
تابعونا عبر تويتر
© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.