أوكرانيا بالعربية | صحف عالمية: تطور المعارك في مدينة حلب..وطلب إرسال السفن الحربية لحماية جبل طارق خلال مفاوضات الانفصال عن الاتحاد الاوروبي

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم الخميس 04 اب/أغسطس بنسختيها الورقية والرقمية تطور المعارك في مدينة حلب والساسة الحاليين من طراز دونالد ترامب و وطلب إرسال السفن الحربية لحماية جبل طارق خلال مفاوضات الانفصال عن الاتحاد الاوروبي

كييف/أوكرانيا بالعربية/تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم الخميس 04 اب/أغسطس بنسختيها الورقية والرقمية تطور المعارك في مدينة حلب والساسة الحاليين من طراز دونالد ترامب و وطلب إرسال السفن الحربية لحماية جبل طارق خلال مفاوضات الانفصال عن الاتحاد الاوروبي

التايمز

التايمز نشرت موضوعا عن تطور المعارك في مدينة حلب بعنوان "10 آلاف من مقاتلي المعارضة على بعد ميل من قوات الأسد التي تخنق حلب".
تقول الجريدة إن القوات الموالية لجماعات المعارضة في سوريا أصبحت بحاجة للتقدم نحو ميل إضافي لكسر الحصار المفروض على مدينة حلب حسب ما يقول شهود العيان.
وتضيف أن الفصائل المعارضة تقول إن أكثر من 10 آلاف مقاتل يشاركون في الهجوم الضخم الذي يجري في جنوب غربي حلب منذ خمسة أيام ويتم على جبهة يصل عرضها إلى 10 كيلومترات.
وتؤكد الجريدة أن المعارك تتسم بالشدة مشيرة إلى أن الاسم الذي اعلنته الفصائل هو "ملحمة حلب الكبرى" وهو ما يؤثر على أداء المقاتلين الذين يقاتلون "إما للنصر او الموت".
وتوضح الجريدة ان الفصائل المعارضة لم يتبق أمامها إلا الاستيلاء على كلية المدفعية في الراموسة وهي موقع حصين لقوات الأسد ليصبح فك الحصار عن حلب امرا واقعا.
وتشير الجريدة إلى قيام الفصائل المعارضة بتفجير نفق تم حفره تحت مواقع لقوات الأسد من داخل حلب حيث كان الانفجار شديد الضخامة لدرجة انه نشر الحطام لمئات الامتار في الهواء.

الغارديان

الغارديان نشرت موضوعا لبيتر برادشو بعنوان "قبل ترامب كان لدينا جيريمي ثورب الرجل الذي قتل الحياء".
يقول برادشو إن البعض يعتقد أن الساسة الحاليين من طراز دونالد ترامب هم اول من أظهروا ان "الحياء قد مات".
لكن برادشو يوضح انه بعد قراءة احد الكتب مؤخرا اكتشف أن جيريمي ثورب وهو أحد الساسة البريطانيين القدامي كان الرجل الذي قتل الحياء.
ويقول برادشو إن ثورب كان زعيم حزب الليبراليين "التحرريين" في بريطانيا في حقبتي الستينات والسبعينات من القرن الماضي وكان عضوا في مجلس العموم البريطاني لكن البريطانيين لم يروا صورته الحقيقية إلا بعد موته.
ويوضح برادشو انه كان على علاقة جنسية بأحد الرجال ثم بعد ذلك خشى من افتضاح امره دبر مؤامرة لقتله وهو الامر الذي انتهى بمحاكمة ضخمة لثورب تم التلاعب بها لصالحه وخرج من المحاكمة بريئا.
ويؤكد برادشو أن قضية فساد ثورب لاتقارن بأي فضيحة اخرى في التاريخ البريطاني فلم يسبق لأحد الساسة والمسؤولين في بريطانيا التأمر على قتل أحد المواطنين.

الإندبندنت

الإندبندنت نشرت موضوعا بعنوان "يجب إرسال السفن الحربية لحماية جبل طارق خلال مفاوضات الانفصال عن الاتحاد الاوروبي".
وتقول الجريدة إن مسؤولا ومستشارا سابقا في وزارة الدفاع البريطانية طالب بإرسال السفن الحربية لحماية جبل طارق المطلة على مضيق جبل طارق في أقصى غرب البحر المتوسط والتي تخضع للسيادة البريطانية منذ عقود.
وتوضح الجريدة أن المسؤول السابق وهو لوك كوفي ويعمل حاليا مديرا لمركز أليسون لدراسات السياسات الخارجية أكد ان بريطانيا بحاجة لطمأنة مواطنيها في جبل طارق حول تمسكها بالسيادة وجميع الحقوق هناك.
وتقول الجريدة إن المنطقة الواقعة أقصى جنوب شبه جزيرة أيبيريا يقطن بها 30 الف مواطن و مقيم وقد صوتت اكثر من مرة لصالح البقاء تحت السيادة البريطانية لكن إسبانيا تسعى لفرض نوع من انواع السيادة المشتركة على المدينة.
وتنقل الجريدة عن كوفي قوله إن بريطانيا ينبغي عليها ان تستعد لأسواء السيناريوهات المحتملة وهي قيام إسبانيا بغلق الحدود وفي هذه الحال يجب ان تقيم لندن جسرا جويا يربط المدينة ببقية البلاد علاوة على اتخاذ قرارات حاسمة والرد بشكل سريع على حكومة مدريد.

مشاركة هذا المنشور:
الأخبار الرئيسية
فيديو
يد أوكرانيا تطال موسكو وتطيح بقائد القوات الكيميائية
سياسة
أستراليا تعلن عن مساعدات لقطاع الطاقة في أوكرانيا
سياسة
سيبيها: السفارة الأسترالية ستستأنف عملها في أوكرانيا
كييف تطلب من أستراليا مساعدات عسكرية إضافية
أخبار أخرى في هذا الباب
صحف عالمية
واشنطن بوست: أوكرانيا لعبت دورًا متواضعًا في الإطاحة بنظام الأسد
صحف عالمية
جنرال كوري شمالي يصاب نتيجة غارة أوكرانية على كورسك
وول ستريت جورنال: جنرال رفيع في جيش كوريا الشمالية أصيب في منطقة كورسك نتيجة غارة أوكرانية
صحف عالمية
الإكونوميست: روسيا تحاول ثني الدول الغربية عن التدخل في أوكرانيا
روسيا تريد ثني الدول الغربية عن تعميق تدخلها في أوكرانيا من خلال التهديد النووي
تابعونا عبر فيسبوك
تابعونا عبر تويتر
© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.