أوكرانيا بالعربية | صحف عالمية: حرب بالوكالة بين قطر والسعودية... ومشعل يبارك أيادي الخاطفين... وقاسم سلطان يدعو قتال المتشددين بأغنية

أهتمت الصحف العالمية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء بمجموعة من الأخبار والتقارير ومن أهما الحرب بالوكالة بين قطر والسعودية، وتصريحات القيادي في حركة خالد مشعل، اذ إن الحركة الإسلامية لا تملك أي معلومات عن مصير الشباب الثلاثة المفقودين، والجهاديون البريطانيون في سوريا قد يكون سبب مشاركتهم في القتال سبب آخر غير الدين.

كييف/أوكرانيا بالعربية/أهتمت الصحف العالمية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء بمجموعة من الأخبار والتقارير ومن أهما الحرب بالوكالة بين قطر والسعودية، وتصريحات القيادي في حركة  خالد مشعل، اذ إن الحركة الإسلامية لا تملك أي معلومات عن مصير الشباب الثلاثة المفقودين، والجهاديون البريطانيون في سوريا قد يكون سبب مشاركتهم في القتال سبب آخر غير الدين.

صحيفة الاندبندنت

تحت عنوان "حرب بالوكالة بين قطر والسعودية نطالع مقال لروبرت فيسك ".

ويستهل فيسك مقاله قائلا "كما لو كان خطر التعرض للقتل غير كاف. هل يجب على الصحفيين ايضا تحمل تهديد تعرضهم للسجن إضافة إلى التهديد بالقتل أو الإصابة الخطيرة؟".

ويقول فيسك إن الصادم في الاحكام الصادرة بحق صحفيي الجزيرة الذين حكم عليهم بالسجن في القاهرة هو أنه يجب النظر الآن السجن على أنه أحد المخاطر العادية التي تواجه الصحفيين أثناء تأدية مهام عملهم في واحدة من أعرق دول العالم.

ويضيف فيسك كما هو الحال كاستخدام الاغتصاب كآداة من أدوات الحرب، يستخدم السجن الآن كوسيلة روتينية لإخراس الصحفيين.

ويقول إن وزير الخارجية الامريكي جون كيري ناقش قضية الصحفيين محمد فهمي وباهر محمد وبيتر غريست مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قبل تسليمه مساعدات لمصر قيمها نصف مليار دولار يوم الاحد، والسيسي أخذ المعونات ولم يفعل شيئا للصحفيين.

ويرى فيسك إنه لا يجب إغفال الخليج في الاحكام الصادرة بحق الصحفيين. فالجزيرة أحد مشاريع السياسة الخارجية لقطر التي أيد الرئيس المنتخب محمد مرسي الذي اطاح به السيسي. واثر ذلك فقدت مصر 10 مليارات دولار من الدعم القطري.

ويقول فيسك إن السعودية تدخلت اثر ذلك لتقديم معونات لمصر عوضا عن قطر، طالما بقي السيسي في السلطة وطالما ضمن سلامة السلفيين في مصر. ويتساءل فيسك: كيف يمكن علاوة على ذلك معاقبة قطر إلا بسجن صحفييها "لدعمهم الارهاب". 

يديعوت أحرونوت

قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خالد مشعل، إن الحركة الإسلامية لا تملك أي معلومات عن مصير الشباب الثلاثة المفقودين.

ولم يؤكد مشعل ما إذا كانت حماس خلف عملية الخطف، وأضاف أنه في حال التأكد من أن مجموعة فلسطينية هي من تقف خلف عملية الاختطاف، فيجب أن نحييها على هذه الخطوة.

وقال مشعل في مقابلة تلفزيونية إن "أيادي الخاطفين مباركة، خصوصا وأن المعتقلات الإسرائيلية لا زالت مليئة بالأسرى الفلسطينيين." 

صحيفة الغارديان

تحت عنوان " الجهاديون البريطانيون في سوريا قد يكون سبب مشاركتهم في القتال سبب آخر غير الدين نطالع مقالاً لجوانا بورك".

وقالت كاتبة المقال إن "الدافع وراء مشاركة الجهاديين البريطانيين في القتال في سوريا قد يكون سببه العوامل الثقافية الحديثة وانتشارها على نطاق واسع".

وتشير الكاتبة إلى ظهور فيديو على شبكة الإنترنت يهدف إلى تجنيد جهاديين للقتال في سوريا والعراق من البريطانيين. وكان من بين الرجال الذين ظهروا في الفيديو شابان بريطانيان يدعيان ناصر مثنى ورياض خان.

وتقول الكاتبة إن خان ومثنى يعتبران نموذجاً للشباب البريطاني، فهم مثقفان ويعشقان الرياضة كما أنهما ترعرعا في كنف أسرة محبة في كارديف.

إلا أنه عندما ظهرا في تسجيل لتنظيم الدولة الاسلامية في العراق وبلاد الشام (داعش)، "أصيب الكثير منا بالصدمة". وانهالت التساؤلات عن كيفية حدوث هذا الأمر وإن كان هناك أي تصرفات سابقة لهما تشير الى اعراض اصولية دينية، وكيف أن أحدهما قال لأمه إنه ذاهب غلى منزل صديقه لدراسة الرياضيات.

وأضافت بورك أن هؤلاء الشباب يمثلون أزمة فريدة من نوعها بالنسبة لمسلمي بريطانيا الأمر الذي يعتبر مبرراً لإطالة أمد مراقبة المجتمعات المسلمة. فالتطرف الديني في بريطانيا وفي العالم اجمع، يعد مشكلة خطيرة، إلا أنه لا يمكن القاء اللوم على الدين وحده بل المشكلة أكبر من ذلك بكثير لتتضمن حب العنف والانبهار بالصراع المسلح والطبقية وتجذر فكرة الذكورة.

وختمت كاتبة المقال أنه لا يمكن أن نقلل من أهمية الاغتراب الثقافي والدين في قرارات خان والمثنى للانضمام إلى (داعش)، مضيفة أن" التحلي بالإيمان والعقيدة أمران هامان للانضمام الى صفوف الجماعات المتشددة في سوريا، إلا أن العوامل الثقافية التي تثمن القتال العسكري لها تأثيرها البالغ، لذا يجب النظر في هذه العوامل اجمع". 

التلغراف

يبدو أن الدعوة للجهاد وقتال داعش لا تقتصر على السياسيين ورجال الدين، بل امتدت إلى أهل المغنى، فقد أطلق المغني العراقي قاسم سلطان أغنية يدعو فيها لقتال المتشددين، مرتديا بذلة عسكرية، وتحيط به الدبابات والأسلحة.

وقد أثارت هذه الدعوة حفيظة البعض في العراق، خصوصا أولئك الذين يتذكرون أغنية سابقة لسلطان يمتدح في الرئيس العراقي السابق صدام حسين إبان الهجوم الأمريكي على العراق.

وتحمل الأغنيتين ذات التوجه الوطني والبطولي، وتمتدحان السيوف القوية للعراقيين التي تقف في وجه كل معتد

الديلي تليغراف

وتحت عنوان "القوات المسلحة القوية أمر حيوي".وتقول الصحيفة إن استيلاء مسلحين اسلاميين على نقاط حدودية رئيسية في الاردن يشير الى احتمال انتشار الصراع الذي كان مقتصرا على سوريا والعراق الى الشرق الأوسط بأسره.

وتقول الصحيفة إن داعش تحاول الاطاحة بالنظام في دمشق وبغداد ولكن استيلائها على عدد من نقاط التفتيش على الحدود الغربية للعراق مع الاردن يشير إلى رغبتها في تصدير ايديولوجيتها المتطرفة الى ارجاء أخرى في المنطقة، وكل ما في ذلك من تداعيات على الغرب.

وتقول الصحيفة إن خطر انتشار التطرف الاسلامي يجب أن ينبه القادة الغربيين إلى أن الأمر يتحول إلى قضية أمنية دولية وأن الوقوف مكتوفي الأيدي قد لا يكون خيارا.

وتقول الصحيفة إن الحفاظ على ميزانية الدفاع والحفاظ على قوة الجيش أمر ضروري للدفاع عن المصالح البريطانية في مواجهة خطر الجهاد المسلح.

نيويورك تايمز

أظهر استطلاع للرأي أن معظم الأمريكيين غير راضين عن سياسة الرئيس الأمريكي باراك أوباما فيما يتعلق بالعراق، برغم رضا بعضهم عن إرساله مستشارين عسكريين لمواجهة الخطر المتنامي لداعش.

ويتخوف البعض من أن أي تدخل أمريكي في العراق قد يؤدي إلى حرب طويلة الأمد ستكلف الأمريكيين غاليا.

 

Поделиться публикацией:
Главные новости
Политика
МУС выдал ордер на арест Нетаньяху
Ближний восток
ЮНИСЕФ: Более 200 детей погибли в Ливане за последние два месяца
Разное
Иран отказался от закупок систем ПВО в России
Ищите нас на Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.