أوكرانيا بالعربية | صحف عالمية: السيسي: رجل مصر القوي...والنمر - جندي بشار الاسد المفضل...والإفراج عن معتقلين في غوانتنامو

09.06.2014 - 18:39
اهتمت الصحف العالمية اليوم الاثنين بمجموعة من الأخبار والموضوعات ومن أهما " النمر - جندي بشار الاسد المفضل، والرجل الذي يهابه الجميع"الإعلان عن إضراب عام في الضفة الغربية تضامنا مع المعتقلين الفلسطينيين، والرقيب بو بيرغدال لم يتصل بذويه حتى الآن، وأنباء عن قرب الإفراج عن 78 معتقلا في غوانتنامو بسبب سلوكهم الجيد.

كييف/اوكرانيا بالعربية/اهتمت الصحف العالمية اليوم الاثنين بمجموعة من الأخبار والموضوعات ومن أهما " النمر - جندي بشار الاسد المفضل، والرجل الذي يهابه الجميع"الإعلان عن إضراب عام في الضفة الغربية تضامنا مع المعتقلين الفلسطينيين، والرقيب بو بيرغدال لم يتصل بذويه حتى الآن، وأنباء عن قرب الإفراج عن 78 معتقلا في غوانتنامو بسبب سلوكهم الجيد.

الديلي تلغراف

قالت الصحيفة إن من يتقلد زمام الرئاسة في مصر، رجل عسكري قوي. وتقول الصحيفة إن مصر شهدت منذ 60 عاماً أي منذ بدء حركة الضباط الأحرار التي نفت الملك فاروق في عام 1952 ، ومن دون أي أدنى مفاجأة، رؤساء من خلفية عسكرية بدءاً من محمد نجيب إلي جمال عبد الناصر وأنور السادات وحسني مبارك.

وترى الصحيفة أن جميع هؤلاء الرؤساء خلعوا بزتهم العسكرية وارتدوا عوضاً عنها ملابس مدنية.

وتقول الصحيفة إن عبد الفتاح السيسي انتخب رئيساً لمصر الاسبوع الماضي وتم تنصيبه امس رسمياً ، يأتي من خلفية عسكرية.

وتلقي الصحيفة الضوء على آمال ثورة 25 يناير التي تحطمت عندما انتخب محمد مرسي رئيساً لمصر، وعندما هلع العالم العربي من تحول مصر إلى امارة اسلامية.

وترى الصحيفة ان يواجه السيسي العديد من التحديات الا وهي اعادة هيكلة الشرطة والقضاء في المحاكم بدءاً من صحفيي الجزيرة الموقوفين لدي السلطات المصرية، وصولاً إلى المحاكم في المنيا التي أصدرت أحكام اعدام جماعية

 الاندبندنت

تقول" النمر - جندي بشار الاسد المفضل، والرجل الذي يهابه الجميع". والمقال يلقي الضوءعلى العقيد سهيل حسن الذي يطلق عليه لقب "النمر" والذي يعد الجندي المفضل للرئيس بشار الأسد ومن أكثر رجاله شجاعة، والعسكري الذي يهابه الجميع.

ويهوى "النمر" كتابة الشعر، إلا أنه من أشرس الجنود، وهو يتوقع الموت في أي لحظة وأن يسقط "شهيداً" فداءاً لوطنه سوريا.

وعن حملته العسكرية التي قادها من حماه إلى حلب، يقول "النمر" إنه حاول عبر مكبرات الصوت إقناع رجال جبهة النصرة وداعش أو المعارضة بالاستسلام لأن ليس أمامهم أي خيار آخر، مضيفاً "أحاول اقناعهم أن ثمة خيار آخر غير الحرب والدمار، استسلم المئات منهم، إلا أنهم اعتقدوا اننا نتآمر عليهم فحاولوا الاعتداء علينا بعد استسلامهم".

وأوضح النمر أن من يخونه يكون مصيره الموت. ويعتبر العقيد حسن أن ما يجري في سوريا هو حرب أهلية ، وهي معركة ضد مؤامرة دولية".

ويصف "النمر" اعداءه بأنهم "مخلوقات وليسوا بشرا، فهم يرتدون الأحزمة الناسفة ويحملون الاسلحة الثقيلة المتطورة والسكاكين".

ويقول الرجل الذي يهابه الجميع بأن "قلبه مثل الحجر وأن عقله صاف وهاديء كهدوء البحر، وما من أحد لا يعلم أنه عندما يرتفع الموج فإن البحر يبتلع كل شيء".

ويتمتع "النمر" بشعبية منقطعة النظير بين رجاله، فهو نادراً ما يروي نكتة وهو متفان في الإخلاص للنظام السوري"، .

ويؤكد "النمر" أنه لم ير ابنه منذ 4 سنوات، وأن آخر مرة رآها فيه كان في الثانية من عمره واليوم هو في السادسة من عمره"، مضيفاً "سوريا هي منزلي، وأقسم بأنني لن أراه إلا بعد تحقيق النصر، وربما أموت قبل أن أراه".

يديعوت أحرونوت

أغلقت معظم المحال التجارية في مدينة رام الله أبوابها تضامنا مع نحو 300 معتقل فلسطيني في السجون الإسرائيلية أضربوا عن الطعام احتجاجا على اعتقالهم إداريا.

ورفع الفلسطينيون في الشوارع وعلى أبواب محالهم ومنازلهم أعلاما سوداء وبيضاء كتبت عليها جمل تضامنية مثل "الحرية للأسرى،" و"آن للقيد أن ينكسر."

وفي مدينة الخليل، تظاهر عشرات الفلسطينيين في الشوارع تضامنا مع المعتقلين والمضربين عن الطعام.

 تلغراف

قال مسؤولون في الجيش الأمريكي إن الرقيب بو بيرغدال كان يعاني من المعاناة السيئة على يد عناصر طالبان، إضافة إلى فترات الاحتجاز الطويلة.

وأضاف المسؤولون أن بيرغدال وبسبب حالته النفسية الصعبة لم يتصل بوالديه حتى الآن، ويتم علاجه حاليا في مستشفى الجيش الأمريكي بألمانيا.

وكانت الصفقة التي تمت بين الولايات المتحدة الأمريكية وطالبان قد أثارت جدلا واسعا، حول ما إذا كان الرئيس الأمريكي قد دفع ثمنا مرتفعا لقاء الإفراج عن بيرغدال.

ديلي ميل

أصدرت السلطات الأمريكية قرارا بالإفراج عن 78 معتقلا في غوانتنامو وإرسالهم إلى بلدانهم أو دول أخرى عقدت الولايات المتحدة معها صفقات أمنية.

ومن بين هؤلاء المعتقلين المفرج عنهم ثلاث يمنيين تربطهم علاقات وثيقة بتنظيم القاعدة، أحدهم محمود عبد المجاهد، ويعتقد أنه أحد حراس أسامة بن لادن، والذي على ما يبدو يرغب في إطلاق "مزرعة لإنتاج الحليب والعسل" بعد الإفراج عنه.

ويعتزم أحد المعتقلين الآخرين الزواج ومساعدة عائلته في إنتاج الخضراوات والفواكه، أما المعقتل الثالث فقد بدأ بحضور دروس في اليوغا ويداوم عليها.

 

Поделиться публикацией:
Главные новости
Политика
МУС выдал ордер на арест Нетаньяху
Ближний восток
ЮНИСЕФ: Более 200 детей погибли в Ливане за последние два месяца
Разное
Иран отказался от закупок систем ПВО в России
Ищите нас на Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.