صحف عالمية: شكوك أمريكية بمساعدة روسيا لسنودن بتسريب المعلومات... وتدريب أمريكي لجنود عراقيين في الاردن... وتنظيم القاعدة في سوريا يدرب جهاديين غربيين
كييف/أوكرانيا بالعربية/اهتمت الصحف العالمية الصادرة صباح اليوم الاثنين بمجموعة من الأخبار والتقارير من أبرزها إعلان الحكومة الإسرائيلية وقف توزيع أقنعة الغاز على الإسرائيليين، وشكوك أمريكية بمساعدة قدمتها روسيا لإدوارد سنودن في تسريب المعلومات وهروبه إلى أراضيها، إضافة إلى موافقة الحكومة الأردنية على استضافة تدريب أمريكي لجنود عراقيين كما ونشرت صحيفة تقريرا عن الجماعات المسلحة المرتبطة بتنظيم القاعدة في سوريا، يتناول تدريب أوروبيين وأمريكيين على تنفيذ هجمات انتحارية وتفجيرات، لينشئوا خلايا لها في بلدانهم لدى عودتهم من سوريا.
لوس أنجلوس تايمز
بعد الإعلان عن بدء تدمير الأسلحة الكيماوية السورية، أعلنت الحكومة الإسرائيلية وقف توزيع أقنعة الغاز على الإسرائيليين بدءا من الشهر المقبل.
يأتي ذلك بعد تقييم أجرته وزارة الدفاع الإسرائيلية وجد أن نسبة التهديد نتيجة استخدام أسلحة كيماوية تجاه إسرائيل انخفضت بشكل كبير.
ووفقا للبيان الصادر عن الحكومة الإسرائيلية، سيستمر إنتاج الأقنعة على نطاق ضيق، على أن يتم تخصيصها بصورة أساسية لاستخدام قوات الطوارئ الخاصة.
ذا غارديان
قال مايك روجرز، رئيس لجنة الاستخبارات الأمريكية، إن روسيا يمكن أن تكون قد ساعدت إدوارد سنودن في الكشف عن معلومات سرية، ومن ثم تهريبه إلى خارج الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف روجرز بالقول: "سنودن لص حصل على بعض المساعدة، ونحن نجري حاليا تحقيقا حول ما إذا كانت لروسيا أي علاقة بالقضية."
وتابع بالقول: "أعتقد أن هناك سببا وجيها أدى بسنودن للوصول إلى الأيدي الروسية، ولا أعتقد أن تلك كانت مصادفة على الإطلاق."
وول ستريت جورنال
أعلنت الحكومة الأردنية استعدادها لتنظيم تدريب أمريكي لجنود عراقيين بعد مواجهات بين قوات الأمن العراقية وميليشيات تابعة لتنظيم القاعدة في الأنبار.
وقال وزير الإعلام الأردني محمد المومني إن الأردن حصل على الطلب الأمريكي، ويتم حاليا دراسته ومناقشة تفاصيله، مؤكدا أن هذا الطلب يتوافق مع السياسة الأردنية الخارجية في محاربة الإرهاب.
وقد استضافت السلطات الأردنية سابقا تدريبا أمريكيا للجيش العراقي لمساعدتهم على الإمساك بزمام الأمور في العراق بعد الإطاحة بنظام صدام حسين.
ديلي تليغراف
واستندت ديلي تليغراف في تقريرها إلى مقابلة أجرتها مع أحد المنشقين عن جماعة الدولة الإسلامية في العراق والشام، ويدعى مراد.
ونقلت الصحيفة عن مراد قوله إن مسلحين من بريطانيا والولايات المتحدة يجري تلقينهم أفكارا معادية للغرب، وتدريبهم على استخدام القنابل والأحزمة الناسفة، قبل أن يعودوا إلى بلدانهم لإنشاء خلايا لتنظيم القاعدة هناك.
وتقول الصحيفة إن تصريحات مراد تتقاطع مع القلق الذي عبرت عنه الأجهزة الأمنية البريطانية إزاء سفر 500 شخص من المملكة المتحدة للقتال في سوريا، واحتمال عودتهم لتنفيذ هجمات مثل تفجيرات لندن في عام 2007 وهجمات 11 سبتمبر/ أيلول في الولايات المتحدة.
وتضيف ديلي تليغراف أن وكالة الاستخبارات الداخلية البريطانية منشغلة بقضية البريطانيين المقاتلين في سوريا، وقد خصصت إمكانيات إضافية للتصدي لخطر هؤلاء.
ويقول مراد في مقابلته مع الصحيفة إنه ترك جماعة دولة الإسلام في العراق والشام لاعتراضه على قرارات وتصرفات بعض أمراء الجماعة الذين يأمرون بقتل عناصر الجيش السوري الحر ويعتبرونهم كفارا.
ويذكر أن الجماعة قتلت صديق له يدعى سلطان الشامي، الذي كان قد انشق عن الجيش الحكومي وأصبح ناشطا معارضا. لكن عناصر دولة الإسلام في العراق والشام اختطفوه، ثم عثر عليه مقتولا في أحد مراكز الجماعة. وكانت هذه بمثابة القطرة التي أفاضت الكأس في ذهن مراد وجعلته يترك الجماعة.
فاينانشيال تايمز
نشرت صحيفة فينانشيال تايمز تقريرا يتناول ما تواجهه مصارف إسرائيلية من ضغوط من مؤسسات مالية تتهمها بمخالفة قانون حقوق الإنسان الدولي، وذلك بسبب تمويل بناء مستوطنات لليهود في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وذكرت الصحيفة أن عددا من المؤسسات المالية الكبيرة، من بينها أي بي بي، تراجع تعاملها مع المصارف الإسرائيلية لأنها تخالف القانون بتمويلها بناء المستوطنات.
ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم مؤسسة كي ال بي المالية النرويجية التي تملك أصولا بقيمة 45 مليار دولار قوله إن المؤسسة تبحث إشكالية تمويل المصارف الإسرائيلية للمستوطنات اليهودية.
وأضافت فينانشيال تايمز أن المؤسسة المالية النرويجية رتبت لقاءات مع مصارف إسرائيلية في شهر مارس/ آذار قبل اتخاذ قرار بشأن سحب ودائعها.
وتتوقع الصحيفة أن تحذو مؤسسات مالية أخرى حذو المؤسسة النرويجية في قضية تمويل المستوطنات اليهودية.
الاندبندنت
نشرت صحيفة الاندبندنت تقريرا عن تراكم الثروة في العالم في أيدي عدد أقل من الأثرياء، بينما تتسع قاعدة الفقر.
ومضت الاندبندنت تقول في تقريرها إن 85 ثريا في العالم اليوم يكتنزون ثروات تعادل ثروة نصف سكان العالم مجتمعين.
وجاء في تقرير منظمة أوكسفام الذي استندت إليه الصحيفة أن هذه المجموعة من أثرى أثرياء العالم تملك ما يملكه 3.5 مليار إنسان على وجه الأرض. وحذرت من أن اكتناز هذه المجموعة من الأغنياء لثروة ضخمة تعادل ثروة بقية سكان الأرض مجتمعين قد تتسبب في اندلاع أحداث واضطرابات اجتماعية.
فهذه المجموعة من الأثرياء يملكون ثروة بقيمة 1.7 تريليون دولار، ومن بينهم كارلوس سليم الحلو الذي يتربع على قطاع الاتصالات في المكسيك. فنصف ثروة العالم التي تبلغ 110 تريليونات دولار هي بيد 1 بالمئة من السكان.
وتضيف الصحيفة في تقريرها أن 70 بالمئة من الناس يعيشون في بلدان تتسع فيها الهوة بين الأغنياء والفقراء في الثلاثين عاما الأخيرة.
Main news
Europe
Russia Violates the Geneva Conventions. Executions and Torture of Ukrainian Prisoners of War
Ukraine
MAIN POSITIONS OF INFORMATION RESPONSE EXPLAINING COMPLEX THINGS IN SIMPLE WORDS
Ukraine
Finnish businesses to join Ukraine’s reconstruction efforts
Finnish businesses to join Ukraine’s reconstruction efforts
Readers Choice
Ukraine
Finnish businesses to join Ukraine’s reconstruction efforts
Finnish businesses to join Ukraine’s reconstruction efforts
Ukraine
Russian missile attack in Odesa kills 14, injures 46
Russian missile attack in Odesa kills 14, injures 46
Europe
Russia Violates the Geneva Conventions. Executions and Torture of Ukrainian Prisoners of War
Ukraine
MAIN POSITIONS OF INFORMATION RESPONSE EXPLAINING COMPLEX THINGS IN SIMPLE WORDS
Main news
Russia Violates the Geneva Conventions. Executions and Torture of Ukrainian Prisoners of War
MAIN POSITIONS OF INFORMATION RESPONSE EXPLAINING COMPLEX THINGS IN SIMPLE WORDS
Finnish businesses to join Ukraine’s reconstruction efforts
Read all news
Look for us on Facebook
Look for us on Twitter
وجاء في تقرير منظمة أوكسفام الذي استندت إليه الصحيفة أن هذه المجموعة من أثرى أثرياء العالم تملك ما يملكه 3.5 مليار إنسان على وجه الأرض. وحذرت من أن اكتناز هذه المجموعة من الأغنياء لثروة ضخمة تعادل ثروة بقية سكان الأرض مجتمعين قد تتسبب في اندلاع أحداث واضطرابات اجتماعية.
فهذه المجموعة من الأثرياء يملكون ثروة بقيمة 1.7 تريليون دولار، ومن بينهم كارلوس سليم الحلو الذي يتربع على قطاع الاتصالات في المكسيك. فنصف ثروة العالم التي تبلغ 110 تريليونات دولار هي بيد 1 بالمئة من السكان.
وتضيف الصحيفة في تقريرها أن 70 بالمئة من الناس يعيشون في بلدان تتسع فيها الهوة بين الأغنياء والفقراء في الثلاثين عاما الأخيرة.