صحف عالمية: الجزائر تطلب المساعدة وتويتر يعلق حساب "الشباب"
كييف\أوكرانيا بالعربية\اهتمت الصحف الدولية اليوم الأحد، بآخر المستجدات على الصعيد الدولي ومن تلك الإقليمية تناولت طلب الجزائر المساعدة في جهود التصدي للإرهاب والإشارة لارتكاب "أخطاء" في معالجة عملية تحرير رهائن بـ"إن أميناس"، "وتويتر" يعلق صفحة لمليشيات الشباب الصومالية بالموقع الإلكتروني الإجتماعي.
لوس أنجلوس تايمز
أشارت الصحيفة الأمريكية إلى تعليق موقع يستخدمه المتشددون التابعون لحركة "الشباب" الصومالية وذلك بعد نشر الجماعة المتشددة بالموقع الاجتماعي شريط فيديو لرهائن كينيين يناشدون فيه مساعدة حكومتهم لإطلاق سراحهم.
وفي عدد من الرسائل، نشرت بـ"تويتر"، طلبت الشباب من الحكومة الكينية الإفراج عن المسلمين المسجونين بتهم الإرهاب من سجونها، ودون شروط، وأمهلتها ثلاثة أسابيع للرد على مطالبهم ولضمان بقاء رعاياها على "قيد الحياة" بحسب لوس أنجلوس تايمز.
الغارديان
بعنوان" وزير خارجية الجزائر يقر بأن بلاده ارتكبت أخطاء بأزمة الرهائن" تناولت الصحيفة البريطانية عملية اختطاف مسلحين متشددين لعشرات الرهائن الأجانب في منشأة نفطية، وتصريحات وزير الخارجية، مراد مدلسي في هذا الشأن أثناء مشاركته في منتدى دافوس الاقتصادي.
وأقر مدلسي، والذي تعرضت بلاده لانتقادات دولية حول كيفية معالجة الأزمة، بأن الحكومة بحاجة لمساعدة دولية للتصدي للإرهاب.
وقوبل رفض الجزائر لمساعدة دولية لمعالجة الأزمة، وفتح الجيش الحكومي النار على مركبات للمسلحين كان على متنها رهائن، بانتقادات دولية، وانتهت عملية تحرير المحتجزين بمقتل 81 شخصاً من بينهم أمريكيون وبريطانيون ويابانيون ونرويجيون وفرنسيون، بحسب الغارديان.
تايمز أوف إنديا
أظهرت أحدث صور ملتقطة بالأقمار الصناعية لموقع "بونجي-ري" في كوريا الشمالي،ة بأن الدولة الشيوعية ربما على وشك إجراء تجربة نووية أخرى، فصور الموقع، الذي أجريت فيه تجربة عام 2006 وأخرى في 2009، تظهر إغلاق نفق بإحدى الجبال حيث من المرجح أن يجري بداخله التفجير النووي، إلا أن إجراء التجربة تحت الأرض سيجعل من الصعوبة بمكان التحقق من نوايا كوريا الشمالية.
واشنطن تايمز
اعتقلت السلطات القضائية في كوريا الجنوبية رجلا كوريا يحمل الجنسية الأميركية ووجهت إليه تهمة تحويل 1,09 تريليون وون (1,02 مليار دولار) من الأموال الإيرانية المجمدة في كوريا الجنوبية، بموجب العقوبات الدولية، بطريقة غير مشروعة.
ويشتبه في قيام الرجل، 73 عاماً، بتحويلات بطريق الاحتيال عام 2011 من حساب البنك المركزي الإيراني بالعملة الكورية الوون لدى بنك كوري جنوبي من خلال أوامر دفع مزيفة، وقال الإدعاء إن حجم الأموال المحولة مثير للقلق، ولم يتضح إذا استخدمت في تعزيز البرنامج النووي الإيراني، بحسب الصحيفة.
