أوكرانيا بالعربية | تطبيق اتفاقية التجارة الحرة بين أوكرانيا وأوربا قد تعود بالضرر على الصادرات المصرية
09.01.2016 - 18:27
صرح الدكتور وليد هلال رئيس مجلس إدارة مجموعة الهلال والنجمة الذهبية في جمهورية مصر العربية لأدوات النظافة، رئيس المجلس التصديرى للصناعات الكمياوية سابقا، أن أهم المعوقات الرئيسية التي تواجه المصدرين المصريين الى أوكرانيا تتمثل في أن المنافس الأكبر بولندا، تتمتع بمزايا إعفاءات جمركية كييف/أوكرانيا بالعربية/صرح الدكتور وليد هلال رئيس مجلس إدارة مجموعة الهلال والنجمة الذهبية في جمهورية مصر العربية لأدوات النظافة، رئيس المجلس التصديرى للصناعات الكمياوية سابقا، أن أهم المعوقات الرئيسية التي تواجه المصدرين المصريين الى أوكرانيا تتمثل في أن المنافس الأكبر بولندا، تتمتع بمزايا إعفاءات جمركية.
وأشار د. هلال إلى أن التخليص الجمركى من المجر وبولندا يتم بدون دفع ضريبة استيراد على الحدود بين أوكرانيا وبولندا، وأوكرانيا والمجر كذلك.
مشيرا الى أن هذا يجعل أسعار منتجات الاتحاد الأوربي منافسة جدا، حيث يتم تطبيق ذلك على السيارات المغطاة بأقصى حمولة 10 أمتار مكعب.
ولفت إلى أن عدم دفع جمارك على الحدود بين أوكرانيا وبولندا، والمجر، في حين يتم تحصيل 20% على الصادرات المصرية نظرا لعدم وجود اتفاقية تجارة بين البلدين يخرج المنتجات المصرية من المنافسة.
وتجدر الاشارة الى أنه سيتم تطبيق اتفاقية تجارة حرة في هذا العام بين أوكرانيا وأوربا، وذلك يعنى أنه لن تكون هناك ضريبة استيراد على الجمارك، ويتم حاليا استيراد بضائع من بعض الشركات الأوربية إلى أوكرانيا، على انها صنعت في أوروبا ولكن هي في الحقيقة صنعت في الصين حسب تصريحاته.
وأشار د. هلال إلى أن التخليص الجمركى من المجر وبولندا يتم بدون دفع ضريبة استيراد على الحدود بين أوكرانيا وبولندا، وأوكرانيا والمجر كذلك.
مشيرا الى أن هذا يجعل أسعار منتجات الاتحاد الأوربي منافسة جدا، حيث يتم تطبيق ذلك على السيارات المغطاة بأقصى حمولة 10 أمتار مكعب.
ولفت إلى أن عدم دفع جمارك على الحدود بين أوكرانيا وبولندا، والمجر، في حين يتم تحصيل 20% على الصادرات المصرية نظرا لعدم وجود اتفاقية تجارة بين البلدين يخرج المنتجات المصرية من المنافسة.
وتجدر الاشارة الى أنه سيتم تطبيق اتفاقية تجارة حرة في هذا العام بين أوكرانيا وأوربا، وذلك يعنى أنه لن تكون هناك ضريبة استيراد على الجمارك، ويتم حاليا استيراد بضائع من بعض الشركات الأوربية إلى أوكرانيا، على انها صنعت في أوروبا ولكن هي في الحقيقة صنعت في الصين حسب تصريحاته.
المصدر: الصحافة المصرية بتصرف
