أوكرانيا بالعربية | صحف عالمية: سنرفع علم الجهاد الأسود في لندن... وتعاليم القرآن تنفذ في الغرب أكثر من الدول الإسلامية... وداعش لن تستولي علي بغداد

اهتمت الصحف العالميه اليوم الاحد بمجموعه من الاخبار سنرفع علم الجهاد الاسود في لندن، والحياة أفضل من أيام المالكي، ودراسة حول تنفيذ تعاليم القرآن في الدول الغربية أكثر من الدول الإسلامية، وداعشى لن تستولي علي بغداد،والخوف و غياب اليقين هو ما بقي في شوارع الموصل، وتوني بلير ينفي المزاعم التي تلقي المسؤولية على الحرب الأمريكية في العراق بشأن ما يجري حالي.

كييف/أوكرانيا بالعربية/أهتمت الصحف العالميه اليوم الأحد بمجموعه من الاخبار سنرفع علم الجهاد الاسود في لندن، والحياة أفضل من أيام المالكي، ودراسة حول تنفيذ تعاليم القرآن في الدول الغربية أكثر من الدول الإسلامية، وداعشى لن تستوليعليبغداد،والخوف و غياب اليقين هو ما بقي في شوارع الموصل، وتوني بلير ينفي المزاعم التي تلقي المسؤولية على الحرب الأمريكية في العراق بشأن ما يجري حالي.

الصنداي تايمز

تقول الصحيفة في التقرير الذي يحمل العنوان "سنرفع علم الجهاد الأسود في لندن" إن الجهاديين البريطانيين الذين ذهبوا للقتال في الشرق الأوسط يهددون بجلب العنف إلى الأراضي البريطانية.

وقال أحد المقاتلين، الذي ينشط في القرصنة الإلكترونية إن الانتخابات البريطانية سوف تستهدف من أجل أن يرفرف العلم الأسود فوق داونينغ ستريت.

وهدد آخر بهجمات شبيهة بتلك التي نفذت في الولايات المتحدة في الحادي عشر من سبتمبر عام 2001 في حال هاجمت الولايات المتحدة المسلحين الذين يبسطون نفوذهم على مناطق في العراق.

وهدد ثالث باستهداف غير المسلمين في بريطانيا بعد عودته إليها.

وهؤلاء الثلاثة هم بين مئات الأجانب الذين ينشطون في صفوف "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش).

ويتوقع أن تعلن وزارة الداخلية البريطانية داعش منظمة خارجة على القانون بعد ورود معلومات عن عمليات قطع رؤوس وصلب وخطف نفذتها المنظمة.

وقد علق موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أمس حسابات بعض أعضاء داعش من البريطانيين.

 الصنداي تلغراف

 نطالع تقريرا بعنوان "المدارس والمستشفيات فتحت أبوابها، والحياة أفضل منها على زمن المالكي" أعده كل من روث شيرلوك وكارول معلوف .

"رجل مسن ينزع من فراشه في الليل، وقبل أن يعي ما يحدث معه يجزون عنقه. سائق سيارة أجرة يوقف ويجبر على الركوع على ناصية الشارع، وبينما هو يرتجف من الرعب يطلقون النار على رأسه من الخلف". هذه بعض المواد الدعائية التي تفتخر بها منظمة داعش، كما نطالع في التقرير.

قبل أقل من اسبوع احتل مسلحو المنظمة مدينة الموصل، ثاني أكبر مدينة عراقية، ما أدى إلى فرار نصف مليون من سكانها.

مع ذلك، يرى سكان الموصل أن طرد "جيش المالكي" من المدينة بمثابة نصر لهم.

وقال ماهر البالغ من العمر 35 عاما "لقد كنا نعيش في سجن على مدى سبع سنوات. هؤلاء الذين جاؤوا الآن أفضل من جيش المالكي، وجميع أهل الموصل لديهم هذا الشعور".

وقال ماهر، وهو مدرس لغة إنجليزية ولا يشبه في مظهره الخارجي مسلحي داعش " عادت الحياة إلى طبيعتها في الموصل، المستشفيات والمدارس فتحت أبوابها، ولا يمارس رجال داعش ضغوطا علينا.

ويظهر في لقطات فيديو من المدينة رجال داعش ينظمون حركة المرور، وقد أصلحوا العطب في الشبكة الكهربائية فعادت للعمل.

وقال أحد سكان المدينة إن المسلحين نظموا حتى خدمات البلدية، بما فيها جمع القمامة.

الإندبندنت 

وبعكس التقرير السابق، نطالع في صحيفة "الإندبندنت" تقريرا يصف حالة مغايرة في شوارع الموصل لما ورد في التقرير السابق، أعده محمد عمر القيسي.

يقول كاتب التقرير إن اليوم الأول شهد قتالا في المدينة ، وإن مروحيات الجيش شنت هجمات على المسلحين الذين كانوا يحاولون بسط سيطرتهم على الجسر.

ويصف كاتب التقرير المدينة فيقول إنها "مختلفة تماما الآن، سيارات محترقة في شوارعها المهجورة، والمسلحون يستخدمون المساجد للحديث إلى الناس، والرسائل تببث عبر المآذن".

غادر الكثيرون المدينة، لم يكونوا يعلمون ما سيحدث، كان الخوف يسيطر عليهم من إمكانية أن تتعرض المدينة لغارات جوية.

ويقول كاتب التقرير إن الناس بدأوا يغادرون منازلهم بشكل تدريجي، لكن الخوف من الهجمات الانتقامية للحكومة ما زال يسيطر على الكثيرين ويمنعهم من الخروج إلا للضرورة القصوى.

التلغراف

أثبتت دراسة أكاديمية أجريت في جامعة جورج واشنطن أن تعاليم القرآن مطبقة في الغرب أكثر من الدول الإسلامية بما يتضمنه ذلك من قيم سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية.

وكشفت الدراسة، التي شملت 280 دولة أن قائمة الدول التي حققت انجازات اقتصادية وأخلاقية في الوقت ذاته هي ايرلندا، تليها الدنمارك، ونيوزيلندا، وبريطانيا.

وكانت ماليزيا  الدولة الإسلامية الأولى التي ظهرت في القائمة، وجاءت في المرتبة 33 ، بينما كانت الكويت الدولة العربية الأولى وكانت في المرتبة  50.

 الأوبزرفر

يقول مارتن إن سكان بغداد تنفسوا الصعداء الآن، وإن المقاهي عادت للعمل، وكذلك مراكز التطوع التي تستقبل متطوعين جاؤوا لتسجيل أسمائهم من أجل الدفاع عن مدينتهم.

سر هذا التفاؤل هو ثلاثة خطابات تلفزيونية واحد منها فقط وجهه شخص عراقي.

يوم الجمعة أدلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما بتصريحات كانت كافية لطمأنة سكان المدينة بأنه على وشك إرسال طائرات لقصف المسلحين الرابضين قريبا من مداخل المدينة.

وبعد كلمة أوباما بساعات صرح الرئيس الإيراني حسن روحاني أن بلاده ستفعل ما بوسعها لمواجهة "الخطر السني الذي يتهدد بغداد".

وجاءت الكلمة الثالثة من آية الله على السيستاني لتعبئ رجال ميليشيا لن يهربوا أمام مسلحي داعش كما فعل جنود الجيش العراقي.

وورلد تربيون

تعتزم الإدارة الأمريكية تقديم قرض مالي لحكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية برغم إطلاق مجموعة من الصواريخ من غزة باتجاه إسرائيل.

وقال مسؤولون أمريكيون إن بلادهم لن تحمل الرئيس الفلسطيني محمود عباس مسؤولية ما تقوم به حماس في الضفة الغربية.

الغارديان

رفض رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، توني بلير، الاتهامات بأن الغزو الأمريكي -البريطاني  على العراق عام 2003 تسبب بالفوضى الحالية مؤكدا أن السبب الحقيقي هو فشل حكومة رئيس الوزراء، نوري المالكي، والحرب الدائرة في سوريا.

وقال بلير: "يجب أن نتحرر من جميع الاتهامات التي تزعم تورطنا في الفوضى الحالية، فالسبب الحقيقي الذي يقف وراءها يأتي من داخل هذه المنطقة وليس من خارجها."

وأضاف بلير: "يجب أن نضع خلافاتنا جانبا ونركز على مواجهة هذه الجماعات المسلحة لمنعها من تحقيق أهدافها.

Share post:
Main news
Europe
Russia Violates the Geneva Conventions. Executions and Torture of Ukrainian Prisoners of War
Ukraine
MAIN POSITIONS OF INFORMATION RESPONSE EXPLAINING COMPLEX THINGS IN SIMPLE WORDS
Ukraine
Finnish businesses to join Ukraine’s reconstruction efforts
Finnish businesses to join Ukraine’s reconstruction efforts
Look for us on Facebook
Look for us on Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.