أوكرانيا بالعربية | صحف عالمية: داعش يهدد بوتين... وبريطانيات يدرن شرطة لتطبيق الشريعة... ومقابلة حصرية مع هنري كيسينجر

أهتمت الصحف العالمية صباح اليوم الأحد بمجموعة من الأخبار والمقالات ومن أهمها البريطانيات اللواتي يطبقن الشريعة الاسلامية في مدينة الرقة السورية ، ومقابلة حصرية مع المتشدد الاسلامي البريطاني انجيم شودري، إضافة الى مقابلة حصرية مع وزير الخارجية الامريكي السابق هنري كيسينجر حول الوضع في الشرق الأوسط.

كييف/أوكرانيا بالعربية/أهتمت الصحف العالمية صباح اليوم الأحد بمجموعة من الأخبار والمقالات ومن أهمها البريطانيات اللواتي يطبقن الشريعة الاسلامية في مدينة الرقة السورية ، ومقابلة حصرية مع المتشدد الاسلامي البريطاني انجيم شودري، إضافة الى مقابلة حصرية مع وزير الخارجية الامريكي السابق هنري كيسينجر حول الوضع في الشرق الأوسط.

الصنداي تلغراف

نطالع مقالاً لروبرت مينديك بعنوان "بريطانيات يدرن شرطة لتطبيق الشريعة في تنظيم الدولة الاسلامية". وقال كاتب المقال إن بريطانيات جهاديات يدرن شرطة دينية متطرفة تعاقب النساء اللواتي لا يلتزمن بلبس الملابس التي تتوافق مع الشريعة الاسلامية في المناطق التي يسيطر عليها تنظيم الدولة الاسلامية وذلك بحسب مصادر خاصة للصحيفة.

وأضافت هذه المصادر أن هناك دليلاً جديداً يؤكد أن هناك عدداً من البريطانيات مجندات في لواء الخنساء - وهو لواء خاص بالسيدات فقط، وهو فرع من تنظيم الدولة الاسلامية، مضيفة أن هذا اللواء يتمركز في مدينة الرقة، المعقل الرئيسي للتنظيم في سوريا.

وتعتقد الأجهزة الامنية أن البريطانيات في لواء الخنساء لديهن معرفة باسم قاطع رأسي الصحافيان الأمريكيان جيمس فولي وستفيفن ستولوف، والذي يطلق عليه اسم "الجهادي جون" ويعتقد أنه من جنوب شرق انكلترا.

اوضح مينديك أن أقصى محمود (20 عاماً) هي الشخصية الأبرز في لواء الخنساء، وقد سافرت الى سوريا من مدينة غلاسكو في شهر تشرين الثاني (نوفمبر) وذلك بحسب المركز العالمي لدراسة التطرف.

وقد سافرت محمود الى سوريا وتزوجت من أحد عناصر تنظيم الدولة الاسلامية، الأمر الذي حطم فؤاد أهلها. وكانت آخر الكلمات التي قالتها لوالدتها وهي على الحدود السورية: "سأراك يوم الحساب، سأمسك بيديك لنذهب معاً إلى الجنة"، مضيفة " أريد أن أصبح شهيدة".

وتلقت محمود تعليمها في مدراس بريطانية خاصة وكانت تطمح بأن تكون طبيبة، وأضاف المركز بأن "أم ليث " هو اسمها وتستخدمه على مواقع التواصل الاجتماعي. واستطاع المركز الكشف عن ثلاثة اسماء لجهاديات بريطانيات وهن: أم حريثا وأم عبيدة وأم وقاص.

ويعتقد المركز أن لواء الخنساء يضم حوالي 60 بريطانية يتراوح أعمارهن بين 18-24 عاماً، سافرن الى سوريا للجهاد.

وتتقاضى كل سيدة في لواء الخنساء حوالي 35 الف ليرة سورية شهرياً أي ما يعادل 160 دولاراً أمريكياً، وذلك لقاء فرض اللباس الاسلامي الشرعي بطريقة صارمة وكذلك تفتيش النساء اللواتي يلبسن البرقع والتأكد من أنهن لسن متنكرات بهذا الزي لشن أي اعتداء على التنظيم.

وأشار كاتب المقال الى أن بعض النساء المنتميات الى هذا اللواء نشرن صور لهن على الانترنت يظهرن وهن يلبسن أحزمة ناسفة، وينبغي القول إن تنظيم الدولة الاسلامية يحرم على النساء القتال إلأ أنه يسمح لهن بشن عمليات انتحارية.

ديلي ميل

نشرت الصحيف البريطانية أن موظف الإغاثة البريطاني الرهينة لدى تنظيم "الدولة الإسلامية" والمهدد بقطع رأسه، مريض لدرجة أجبرت خاطفيه، مرة على الأقل، على استدعاء طبيب لمعالجته حيث يعاني من مشاكل عسر هضم خطيرة، مشيرة إلى تحقيقات أجرتها كشفت عن تعرض الرهينة، وهو أب لطفلين، لعمليات تعذيب شديدة بصواعق كهربائية من قبل مجموعة من "الجهاديين البريطانيين" بقيادة "الجهادي جون" الملقب بـ"البيتلز."

وأوردت "ديلي ميل" عن مصادرها الخاصة أن السلطات دفعت نصف مليون جنيه أسترليني لوكالة أمنية خاصة لتجميع أدلة لاتهام ضد قيادات "داعش" ارتكاب جرائم حرب.

الأوبزرفر

ونقرأ عن مقابلة حصرية أجراها أندرو انطوني مع انجيم شودري الاسلامي المتطرف الذي له صلة بالبريطانيين الذين يقاتلون في سوريا. وتحدث شودري خلال المقابلة عن رجم النساء ورفض الديمقراطية والحرية وكيف ان الاعدامات أمر عادي.

وقال شودري خلال المقابلة إن "الدولة الاسلامية هو المجتمع الذي يريد أن يعيش فيه هو عائلته". ودافع شودري عن الصلب والرجم حتى الموت، مشيراً إلى أن مصير جميع الذين لا يؤمنون بالقرآن الكريم "جهنم".

وأكد أن تطبيق الشريعة الاسلامية بدأ عهد الرسول محمد عليه السلام واستمر لحوالي القرن السابع بمجيء الامبراطورية العثمانية، مشيراً إلى أن الاسلام لم ينشر في دولة الخلافة الاسلامية بالعنف وذلك بغض النظر عن الوقائع التاريخية التي تثبت العكس.

وأوضح الاسلامي المتطرف شودري أن "هناك فهم خاطئ لمفهوم الشريعة من قبل غير المسلمين، لأنه هناك تركيز كبير على قطع يدي السارق وعلى رجم الفتيات اللواتي يرتكبن الفاحشة، إلا أنها تمثل عدالة اجتماعية واقتصادية للمجتمع الذي يتم تطبيقه فيه".

ولدى سؤال شودري الذي يعيش على نفقة الدولة البريطانية مع عائلته، لماذا لا يرحل عن هذا البلد الذي ينتقده رغم أنه الدولة تدفع له ولأبنائه الاربعة نفقات المعيشة بالكامل، رد قائلاً " لماذا اغادر بريطانيا، فأنا مولود هنا".

وختم بالقول إن "بريطانيا ستصبح دولة اسلامية في عام 2050 مضيفاً أنه بموجب فرض الشريعة فإن لن يسمح بالتظاهر وسيعدم اللوط والمرتدين، ولن يسمح بشرب الكحول ، كما أن الموسيقى ستمنع منعاً باتاً، إضافة الى تحريم المسرح وعدم تدريس نظرية النشوء والارتقاء في المدراس".

واشنطن بوست

تحت عنوان: تنظيم "الدولة الإسلامية" يسعي لحرب بمواجهة بوتين"، نقلت الصحيفة الأمريكية رسالة ووجهها أحد مقاتلي التنظيم المتشدد وهو يستعرض أسلحة روسية، من بينها طائرات مقاتلة، تم الاستيلاء عليها بعد السيطرة على قاعدة جوية من الجيش السوري: هذه رسالة لك، فلاديمير بوتين، هذه المقاتلات التي أرسلتها إلى الأسد، سنرسلها لك، بمشيئة الله، تذكر ذلك.

وتابع: وسنحرر الشيشان وكافة القوقاز بإذن الله.. الدولة الإسلامية باقية وتتمدد بإذن الله"، طبقا لـ"واشنطن بوست."

 صنداي تايمز

أجرت الصحيفة مقابلة حصرية مع وزير الخارجية الامريكي السابق هنري كيسينجر.

ويقول توبي هارندين الذي اجرى المقابلة مع كيسينجر في مكتبه في منهاتن في نيويورك إنه وقت اجراء المقابلة، كانت قد وردت انباء اعدام ثاني صحفي امريكي على يد مسلحي تنظيم الدولة الاسلامية في سوريا.

وبالنسبة لكيسينجر، الذي اسهم في انهاء حرب فيتنام واستهل عملية التقارب مع الصين، فإن المسار الذي يجب أن تسلكه الولايات المتحدة في تعاملها مع تنظيم الدولة الاسلامية واضح.

وقال كيسينجر "يجب أن نشن هجوما موسعا ضدهم"، وأضاف أن الهجوم يجب ان يكون محدود المدة ولكن فعالا.

وأوضح إن ما يقوم به تنظيم الدولة الاسلامية "إهانة لقيمنا ولمجتمعنا" تتطلب "ردا قويا للغاية".

ويرى كيسينجر "لا يجب ان يكون هناك نقاش بشأن قتالهم".

وخلص كيسينجر الى أنه في رئاسة باراك أوباما جعلت الولايات المتحدة نفسها "متفرجا" في الشرق الاوسط.

ويرى كيسينجر أن الهجوم على تنظيم الدولة الاسلامية يجب ان يكون كبيرا وعلى جميع الاهداف المعروفة في كل من العراق وسوريا.

ويقول إن قتال داعش كان من الواجب ان يكون قد حدث بالفعل، مضيفا أن "لا يجب ألا يكون هناك جدل حول ما يجب او ما لا يجب القيام به، أو سواء كان سيتم قتالهم في سوريا ام لا".

الاندبندنت

تناولت الصحيفة البريطانية استقلال اسكتلندا واستطلاع عام للرأي أظهرت نتائجه تأييداً للاستقلال فما قد تكون بداية النهاية لوحدة دامت ثلاثة قرون، وقبل 11 يوما من انطلاق استفتاء عام في هذا الشأن.

وبين الاستبيان الذي أجرته "يوغوف"، وباستثناء المشاركين الذين لم يتخذوا رأيا أخيرا ، أن 51 في المائة يؤيدون الانفصال والاستقلال مقابل 49 في المائة، في أول استبيان يتفوق فيه المؤيدون على رافضيه.

تايمز اوف انديا

حدد صحفي فرنسي احتجزه متطرفون رهينة لعدة أشهر في سوريا أحد خاطفيه بأنه الفرنسي المشتبه في قتل أربعة أشخاص في الهجوم المسلح على المتحف اليهودي ببروكسل، قائلا إن المتشدد تلذذ بساديته في إساءة معاملة المحتجزين، طبقا للصحيفة الهندية.

وذكر الصحفي نيكولاس هينان إنه كثيراً ما سمع مهدي نموش، الذي قال إنه كان من بين خاطفيه في الفترة من يوليو/ تموز 2013 حتى ديسمبر/ كانون أول 2013، يعذب السوريين الذين كانوا محتجزين في نفس قبو أحدى المستشفيات السابقة، مشيرا إلى أن نموش لكمه ذات مرة في وجهه ثم رفع قفازيه قائلا بسخرية: احضرتهما خصيصا لك.. لتوجيه اللكمات لوجهك."

الغارديان

بدعوى أنهم قد يكشفون "الوجه الحقيقي" لتنظيم الدولة الإسلامية، دعا الرئيس السابق لوكالتي الاستخبارات الداخلية والخارجية في بريطانيا، ريتشارد باريت، السلطات إلى تشجيع عودة الجهاديين البريطانيين إلى الوطن، بحسب عنوان صحيفة "الغارديان" البريطانية،

وأضاف: العديد من حققوا أبرز النجاحات في تقويض الإرهاب هم من كانوا يعتنقون الفكر المتشدد سابقا"، مضيفا بأنهم الأكثر ملائمة لشرح "لماذا السفر للقتال في الخارج فكرة سيئة."

وجاءت تصريحات باريت عقب تفويض رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، الشرطة سلطات تسمح لهم بمصادرة جوازات سفر المشتبهين بالإرهاب وعدم السماح لهم بالعودة إلى المملكة المتحدة, وسط دعوات مسؤولين آخرين، بسحب حق المواطنة عنهم. 

Share post:
Main news
Europe
Russia Violates the Geneva Conventions. Executions and Torture of Ukrainian Prisoners of War
Ukraine
MAIN POSITIONS OF INFORMATION RESPONSE EXPLAINING COMPLEX THINGS IN SIMPLE WORDS
Ukraine
Finnish businesses to join Ukraine’s reconstruction efforts
Finnish businesses to join Ukraine’s reconstruction efforts
Look for us on Facebook
Look for us on Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.