صحف عربية: ظهور الشيعة بمصر و بن لادن ما زال يشكل خطراً.. بصوره

11.01.2013 - 18:00 #مصر, #بن لادن
تابعت كبريات الصحف العربية في إصدارتها الجمعة، تغطيتها لمختلف الملفات الساخنة في المنطقة، وفي مقدمتها الأزمة السورية التي قاربت من دخول عامها الثالث، بالإضافة إلى الأزمة بين مصر والإمارات، والتي امتدت تداعياتها إلى الكويت، فضلاً عن من الملفات الأخرى، منها الجدل حول نشر صور جثة زعيم تنظيم القاعدة الراحل، أسامة بن لادن، ومخاوف الشيعة من الظهور في مصر.

كييف/أوكرانيا بالعربية/تابعت كبريات الصحف العربية في إصدارتها الجمعة، تغطيتها لمختلف الملفات الساخنة في المنطقة، وفي مقدمتها الأزمة السورية التي قاربت من دخول عامها الثالث، بالإضافة إلى الأزمة بين مصر والإمارات، والتي امتدت تداعياتها إلى الكويت، فضلاً عن من الملفات الأخرى، منها الجدل حول نشر صور جثة زعيم تنظيم القاعدة الراحل، أسامة بن لادن، ومخاوف الشيعة من الظهور في مصر.

الحياة:

أبرزت صحيفة "الحياة" عنواناً لافتاً يقول: بن لادن ما زال يشكل خطراً.. بصوره.

وكتبت تحت العنوان: أكدت الولايات المتحدة أنها غير مستعدة لنشر صور التقطت لمقتل زعيم القاعدة أسامة بن لادن، بعد مرور 20 شهراً على مقتله على أيدي قوة أمريكية خاصة، لأنه لا يزال من المحتمل أن تؤدي إلى أعمال عنف.

ونظرت محكمة استئناف اتحادية دفوعاً في دعوى قضائية بخصوص ما إذا كان يتعين على الولايات المتحدة أن تنشر الصور، بموجب قانون حرية المعلومات، وهو قانون صادر في عام 1966 يكفل للجمهور الوصول إلى بعض السجلات الحكومية.

وأشارت حكومة باراك أوباما إلى استثناء في تطبيق هذا القانون، يشمل الوثائق المصنفة سرية لصالح الدفاع الوطني.

وقال روبرت لوب المحامي بوزارة العدل الأمريكية لمحكمة الاستئناف، إن صور مقتل بن لادن "ستستخدم لإشعال التوترات، وستستخدم للتحريض على شن هجمات انتقامية."

المصريون:

أما صحيفة "المصريون" فقد تناولت عنواناً يقول: شيعة مصر: لا نعترف بخلافة أبي بكر وعمر وعثمان.

وجاء في التفاصيل: قال بهاء أنور، المتحدث باسم الشيعة المصريين وعضو الهيئة العليا بحزب غد الثورة: "إن الشيعة في مصر يخشون من الظهور في المجتمع، بسبب الاضطهاد المستمر الذي  يتعرضون له،  مثل الاعتقالات المفاجئة دون محاكمات، وآخرها القبض على الناشط الشيعي يحيى شفيق أمس، في الوقت الذي يزور فيه وزير الخارجية الإيراني، علي أكبر صالحي، مصر اليوم"، واتهم أنور جهاز الأمن الوطني بأنه يقف خلف هذا الحادث.

وطالب أنور، في تصريحات صحفية، الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية، بالاعتراف بأن الشيعة مسلمون.. وأضاف أنور (أن) الشيعة الفاطميين هم بناة الجامع الأزهر بمصر، مشددا على ضرورة  إصدار قانون يسمح للشيعة  ببناء مساجد خاصة بهم، منعاً لتعرض أياً منهم للأذى من قبل السلفيين.

القدس العربي:

من جانبها، أبرزت صحيفة "القدس العربي" في أحد عناوينها: إسرائيل تعترض على بناء جسر بين مصر والسعودية.

وذكرت الصحيفة: أكدت مصادر إسرائيلية الخميس أن تل أبيب تعترض على اعتزام مصر والسعودية بناء جسر بين الدولتين.. وقالت الإذاعة الإسرائيلية، إن إسرائيل تعترض على مشروع الجسر البري بين مصر والسعودية، والذي تعطل تنفيذه قبل سنوات، إبان حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك، والذي أعيد إحياؤه بعد الثورة.

وحسب الإذاعة الإسرائيلية فإن إسرائيل تعتبر بناء جسر فوق جزيرتي تيران وصنافير، الواقعتين عند مدخل خليج إيلات، يمثل "تهديداً استراتيجياً" عليها، كونه يعرض حرية الملاحة من وإلى منفذها البحري الجنوبي للخطر، علماً بأن إسرائيل أعلنت مراراً وتكراراً أنها تعتبر إغلاق مضيق تيران "سبباً مباشراً للحرب"، على حد ما ورد في الإذاعة.

الخليج:

أما صحيفة "الخليج" فقد أبرزت على صفحتها الرئيسية عنواناً يقول: الأحوال الجوية تتسبب بشلل جزئي في المنطقة.

وكتبت الصحيفة الإماراتية: غطت الثلوج، أمس، فلسطين والأردن وتسببت بأعطال كبرى بشبكة الكهرباء في لبنان، في اليوم الخامس من العاصفة القوية، التي تضرب الشرق الأوسط، وتسببت بمقتل 11 شخصاً، واعتبار عدد آخر في عداد المفقودين، في حين هطلت على مناطق مصرية متفرقة أمطار غزيرة.

وارتدت القدس المحتلة، أمس، حلة بيضاء بعد تساقط كثيف للثلوج بعث الفرحة في قلوب الأطفال، لكنه تسبب في شبه شلل في المدينة، فيما تشهد كل فلسطين المحتلة أسوأ عاصفة شتوية منذ 20 عاماً.

وتحولت موجة الرياح الباردة والمطر الغزير التي تضرب المنطقة منذ الأحد إلى موجة ثلجية غطت الأرض المقدسة باللون الأبيض، وأدت إلى إغلاق المدارس والمكاتب والى توقف الحركة. 


Поділитися публікацією:
Головні новини
Близький Схід
Число жертв геноциду Ізраїлю в секторі Газа досягло 44 056
Політика
МКС видав ордер на арешт Нетаньяху
Політика
Хезболла та Ліван схвалили проєкт угоди про припинення вогню з Ізраїлем
Шукайте нас на Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.