صحف عربية: صورة محمد مرسي ظهرت على القمر في الأردن... ولاجئين سوريين يتسولون في اليمن... ومن يمكنه أن يحل محل الأسد في قيادة سوريا

اهتمت الصحف العربية في اصدارتها اليوم لالجمعة بمجموعة من الأخبار والتطورات على الساحة العربية كان من أبرزها وصول اللاجئين السوريين إلى اليمن وتسولهم من أجل لقمة العيش، وتداول صورة للرئيس المعزول محمد مرسي "ظهرت على القمر في الأردن"، وكذلك التكهنات بشأن الشخصية التي يمكن أن تحل محل الأسد في قيادة سوريا، إضافة إلى مجموعة من الأخبار البعيدة عن السياسة.

كييف/أوكرانيا بالعربية/اهتمت الصحف العربية في اصدارتها اليوم لالجمعة بمجموعة من الأخبار والتطورات على الساحة العربية كان من أبرزها وصول اللاجئين السوريين إلى اليمن وتسولهم من أجل لقمة العيش، وتداول صورة للرئيس المعزول محمد مرسي "ظهرت على القمر في الأردن"، وكذلك التكهنات بشأن الشخصية التي يمكن أن تحل محل الأسد في قيادة سوريا، إضافة إلى مجموعة من الأخبار البعيدة عن السياسة.

القدس العربي

تحت عنوان "لاجؤون سوريون فقراء يتسولون في شوارع اليمن" كتبت صحيفة القدس العربي: "فرارا من سفك الدماء والدمار الذي خلفته الحرب الأهلية في سوريا، عبرت يسرا مصطفى و15 من عائلتها الكبيرة الحدود إلى تركيا لكنهم وجدوا تكاليف المعيشة هناك مرتفعة للغاية. فجربوا حظهم مع الأردن فلم يحصلوا على تأشيرة الدخول ولم تفلح محاولاتهم أيضا لدخول لبنان."

وأضافت الصحيفة: "لم يدر بخلدهم أن مآلهم سيكون إلى اليمن، أحد أفقر بلدان العالم والذي يمزقه تمرد متشددين إسلاميين وجماعة شيعية في الشمال وتوترات انفصالية في الجنوب."

ونقلت الصحيفة عن يسرا المتشحة بالسواد من رأسها إلى أخمص قدميها قولها وهي تجلس في أحد الشوارع الرئيسية في صنعاء على أمل أن تبطئ إحدى السيارات وتمنحها بضعة ريالات يمنية: "لا يوجد مكان نذهب اليه في الوقت الحالي. نحن نتسول في الشوارع″.

الشروق

وتحت عنوان "رئيس المؤمنين مرسي على القمر.. صورة منتشرة للمعزول في الأردن" كتبت صحيفة الشروق المصرية: "تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن، صورة لوجه الرئيس المعزول محمد مرسي تظهر على القمر."

وأضافت الصحيفة المصرية: "تم رصد صورة عبر أقمار ناسا الفضائية لرئيس المؤمنين مرسي على القمر، وقد أدى ذلك إلى إسلام الكثير من الخبراء، ما دفع الإدارة التكتم على الخبر وحذف الصورة من موقعها، على حد مزاعم صاحب التعليق."

يُذكر أن أحد مؤيدي مرسي، أكد من على منصة رابعة العدوية سابقا، أنه رأى جبريل يطوف بجناحيه، على المعتصمين برابعة العدوية، تأييدا لهم، على حد قوله.

النهار

وتحت عنوان "العلوي الذي يمكن أن يحل مكان بشار الأسد،" كتبت صحيفة النهار اللبنانية: "في الرابع من أيلول الجاري وبينما كانت طبول الحرب تقرع في سوريا وحولها، أوردت وكالات أن وزير الدفاع السوري السابق العماد علي حبيب (74 سنة) وصل الى اسطنبول بعد انشقاقه عن نظام الرئيس بشار الأسد، في صيد هو الأثمن للمعارضة السورية في سنتين ونصف سنة من عمر الثورة السورية."

وتابعت الصحيفة اللبنانية: "في حينه، كثرت التقارير عن أن حبيب العلوي والعسكري المتقاعد الذي خدم في الجيش السوري نصف قرن تقريباً وترقى في صفوفه، قد يكون يستعد لمهمة جديدة، وأن مسؤولين اميركيين وروسيا قد يكلفونه الاضطلاع بدور في الترتيبات الانتقالية للتفاوض على نهاية الحرب الأهلية."

وأضافت صحيفة النهار: "من الناحية العملانية، قد تكون قيمة حبيب ضعيفة، كونه، استقال من منصبه منذ 2011، لأسباب صحية استنادا الى الرواية الرسمية، ولأنه، بحسب آخرين، اعترض على استخدم النظام السوري القوة ضد الاحتجاجات الشعبية ضده."

الوطن الكويتية

تحت عنوان "الشيخة موزا تطلق ماركتها الجديدة،" كتبت صحيفة الوطن الكويتية: "عرفت الشيخة موزا بنت ناصر المسند ، زوجة أمير دولة قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني و والدة الأمير الحالي الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، بالأناقة، والجمال، الاهتمام بمظهرها الخارجي الجذاب، حتى كشفت أخيراً عن إطلاق أول ماركة قطرية من الأزياء الفاخرة تحت عنوان QELA."

وتدعم مجموعة شركات قطر للرفاهية التابعة للعائلة المالكة، التي ترأسها الشيخة موزا، المشروع الذي يسعى لجعل الماركة تنطلق على المستوى الدولي.

وأضافت الصحيفة الكويتية: "كما أن المصمّم العالمي ستيفان رولاند، سيتولى منصب المدير الفني الإبداعي لهذه الماركة، ولم يكن اختياره لهذا المنصب غريباً، ذلك أن الشيخة موزا ارتدت الكثير من تصاميمه في مناسبات مختلفة، كما أن رولاند يُعدّ المصمّم المفضّل لدى شريحة عريضة من الشيخات والأميرات في منطقة الخليج."


Поділитися публікацією:
Головні новини
Близький Схід
Число жертв геноциду Ізраїлю в секторі Газа досягло 44 056
Політика
МКС видав ордер на арешт Нетаньяху
Політика
Хезболла та Ліван схвалили проєкт угоди про припинення вогню з Ізраїлем
Шукайте нас на Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.