صحف عربية: القذافي فضل جراحات التجميل آخر الليل خشية الموت... والسيسي في رام الله ومرسي في مخيم الجلزون... وداعش تشكل كتيبتين نسائيتين لتفتيش السيدات

تابعت الصحف العربية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء مجموعة من الأخبار والموضوعات كان من أبرزها صراع الأسماء السياسية بين الفلسطينيين، بدءا من إطلاق اسم محمد مرسي وانتهاء باسم السيسي على المواليد الجدد، والقذافي كان يفضل إجراء عمليات التجميل من دون تخدير وبعد منتصف الليل، والرئيس المصري يستبعد أي مصالحة مع الإخوان.

كييف/أوكرانيا بالعربية/تابعت الصحف العربية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء مجموعة من الأخبار والموضوعات كان من أبرزها صراع الأسماء السياسية بين الفلسطينيين، بدءا من إطلاق اسم محمد مرسي وانتهاء باسم السيسي على المواليد الجدد، والقذافي كان يفضل إجراء عمليات التجميل من دون تخدير وبعد منتصف الليل، والرئيس المصري يستبعد أي مصالحة مع الإخوان.


الحياة

وتحت عنوان "القذافي يفضل جراحات التجميل آخر الليل وبلا تخدير كامل... خشية الموت،" كتبت صحيفة الحياة: "قال جراح تجميل برازيلي أجرى جراحات تجميلية عدة للرئيس الليبي الراحل العقيد معمر القذافي إن الأخير كان يأمر بأن تجرى له تلك الجراحات في الهزيع الأخير من الليل، ويشترط أن تجرى له بلا تخدير."

وأوضح الدكتور لياسيا ريبيرو، المتخصص في جراحات تكبير الأثداء في ريو دي جانيرو إنه أجرى للقذافي عملية حقن بالدهون، وأخرى لزراعة شعر في رأسه. وأضاف أن القذافي تمسك خلال الجراحتين بضرورة استخدام مخدر موضعي، وليس كاملاً، لأنه يخشى أن يموت أثناء الجراحة.

وأشار الدكتور ريبيرو إلى أن القذافي كان رجلاً جيداً جداً. لكنه قال إنه كان يتضايق من إصرار القذافي على ضرورة إخضاعه للجراحة بعد الساعة الثانية صباحاً. وأضاف ريبيرو إن القذافي كانت لديه غرفة جراحة مهيأة كالتي في أكبر المستشفيات تحت قصره في طرابلس.


القدس العربي

وتحت عنوان "السيسي في رام الله ومرسي في مخيم الجلزون... صراع أسماء سياسي بين الفلسطينيين،" كتبت صحيفة القدس العربي: "فيما يواصل الطفل الفلسطيني محمد مرسي حياته في مخيم الجلزون للاجئين الفلسطينيين وسط الضفة الغربية، بعد ان اختار والده له ذلك الاسم تيمنا باسم الرئيس المصري المعزول الدكتور محمد مرسي، قرر مواطن فلسطيني اخر برام الله الرد على ذلك، بإطلاق اسم المشير عبد الفتاح السيسي على مولوده الجديد."

وكانت عائلة المواطن عبد الحليم غنام كشفت مؤخرا ان المخابرات العامة الفلسطينية استدعت ابنهم على خلفية تسمية طفله الجديد باسم محمد مرسي تيمناً بالرئيس المصري السابق.

وكان عبد الحليم غنام المتزوج ولديه طفلة وولدان، رُزق بآخرهما قبل حوالى شهر وسماه محمد مرسي، ليعيش ذلك الطفل في مخيم الجلزون، الا ان الرد من المؤيدين للسيسي في صفوف الفلسطينيين جاء سريعا حيث اطلاق المواطن زياد هندي اسم عبد الفتاح السيسي على مولوده الجديد الذي رزق به حديثا برام الله وسط الضفة الغربية.


الرياض 

وتحت عنوان "الرئيس المصري يستبعد المصالحة مع الإخوان،" كتبت صحيفة الرياض السعودية: "استبعد الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور، إمكان إجراء مصالحة مع جماعة الإخوان المسلمين المحظورة في بلاده، معتبراً أن هذا الأمر لم يعد مطروحاً."

وقال منصور: "أستبعد إمكان المصالحة مع جماعة الإخوان بعد ارتكابهم جرائم القتل والتخريب، إن هذا الأمر لم يعد مطروحاً ولا مقبولاً شعبياً نتيجة هذه الأفعال".

وقال منصور إن "دستور مصر الجديد وضع حداً لأسطورة الرئيس الفرعون"، واصفاً الطريق إلى رئاسة مصر في هذه المرحلة بأنه "مملوء بالتحديات ويتطلب عزماً وتصميماً وإيماناً بإرادة الشعب المصري". وأضاف قائلاً "إن الرئيس الجديد للبلاد يجب أن يحظى بتأييد شعبي قوي يتيح له اتخاذ ما يلزم من قرارات قد تبدو صعبة لتنمية مصر في مختلف المجالات".


اليوم السابع

وتحت عنوان "داعش تشكل كتيبتين نسائيتين لتفتيش السيدات بشمال سوريا،" كتبت صحيفة اليوم السابع: "أعلن تنظيم داعش عن تشكيله كتيبتين نسائيتين لتفتيش المارة من النساء بشمال سوريا للكشف عن هوية الرجال المتنكرين في زي نسائي."

وأفادت الصحيفة بأن تنظيم الدولة الإسلامية فى العراق والشام "داعش" قد أعلن عن تشكيل الكتيبتين النسائيتين اللتين أطلق عليهما "الخنساء" و"أم الريان"، بمدينة الرقة السورية، ونصبت الكتيبتان عددا من الحواجز لتفتيش المارة من النساء وسيّرتا دوريات فى شوارع الرقة بهدف الكشف عن الرجال الذين يلجأون إلى التنكر بأزياء نسائية لتجنب الاعتقال أثناء المرور عبر حواجز التنظيم.

واشترط تنظيم "داعش" أن تكون المنتسبات إلى كتيبتي "داعش" من "النساء العازبات بين عمر 18 و25 سنة على أن يتقاضين مبلغ 25 ألف ليرة سورية، والتفرغ الكامل للعمل مع التنظيم.


الوطن الكويتية

وتحت عنوان "إسرائيل تعرض 20 مليون دولار على أنقرة كتعويض لعائلات تسعة قتلى أتراك،" كتبت صحيفة الوطن الكويتية: "قالت تقارير إعلامية إن اسرائيل عرضت 20 مليون دولار كتعويضات لعائلات تسعة اتراك قتلوا العام 2010 على يد الجيش الاسرائيلي خلال هجوم على قافلة مساعدات كانت متجهة الى قطاع غزة."

ونقلت الصحيفة عن "مصادر دبلوماسية غربية" ان المحادثات بين البلدين حققت تقدما ولكن لم يتم حتى الان التوصل الى اي اتفاق. والاثنين، صرح نائب رئيس الوزراء التركي بولنت ارينج للصحافيين بأن "خطوات مهمة تحققت ولا يزال هناك نقاط تتطلب معالجة".

وأضاف: "لم نصل بعد الى مرحلة التوقيع لكن الحل وشيك". واشارت الصحيفة الى انه تم استئناف المفاوضات في ديسمبر الماضي مع زيارة وفد اسرائيلي الى أنقرة.


Поділитися публікацією:
Головні новини
Близький Схід
Число жертв геноциду Ізраїлю в секторі Газа досягло 44 056
Політика
МКС видав ордер на арешт Нетаньяху
Політика
Хезболла та Ліван схвалили проєкт угоди про припинення вогню з Ізраїлем
Шукайте нас на Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.