صحف عالمية: صفقة الإفراج عن المقرحي... ورسالة إلى وزير النفط السعودي...وتحديات عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية

تناولت الصحف العالمية في عناوينها اليوم الثلاثاء مجموعة من الأخبار ذات الصلة بما يجري في المنطقة العربية، كان من أبرزها الكشف عن صفقة كانت قد تمت بين الحكومة البريطانية وليبيا للإفراج عن عبد الباسط المقرحي، إضافة إلى التحديات التي تواجه عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية، والرسالة التي أرسلها الوليد بن طلال إلى وزير النفط السعودي

كييف/أوكرانيا بالعربية/تناولت الصحف العالمية في عناوينها اليوم الثلاثاء مجموعة من الأخبار ذات الصلة بما يجري في المنطقة العربية، كان من أبرزها الكشف عن صفقة كانت قد تمت بين الحكومة البريطانية وليبيا للإفراج عن عبد الباسط المقرحي، إضافة إلى التحديات التي تواجه عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية، والرسالة التي أرسلها الوليد بن طلال إلى وزير النفط السعودي

ذا تلغراف

قالت صحيفة ذا تلغراف البريطانية إن رسالة إلكترونية أرسلت من قبل السفير البريطاني في طرابلس الليبية كشفت عن صفقة شراء أسلحة بريطانية مقابل الإفراج عن عبد الباسط المقرحي، المتهم الرئيس في قضية لوكربي.

وأرسل السفير البريطاني آنذاك، فنسنت فين، رسالة إلى رئيس الوزراء البريطاني طوني بلير، قبيل زيارة قام بها الأخير بعد تنحيه عن رئاسة الوزراء.

ويعتبر هذا الكشف أمرا مخجلا بالنسبة لأعضاء الحكومة آنذاك، كما قالت ذا تلغراف، إذ لطالما أصروا على أن الإفراج عن المقرحي لم يرتبط بأي شكل من الأشكال بصفقات تجارية.

ذا واشنطن بوست

تحت عنوان "مع الإعلان عن بدء مفاوضات السلام الإسرائيلية الفلسطينية، المستوطنون الإسرائيليون يشكلون التحدي الأكبر،" كتبت صحيفة ذا واشنطن بوست: "خلال السنوات الماضية ارتفعت نسبة المستوطنين في الضفة الغربية بنحو 20 في المائة، كما أصبح أعضاء الحكومة الإسرائيلية المؤيدون للاستيطان أكثر عددا."

ويبدو أن رسالة المستوطنين الإسرائيلية في الضفة الغربية تؤكد على بقائها وأنها لن تزول أبدا، فقد بنيت الجامعات، والمتاحف، ومراكز التسوق، والحدائق، وحتى المواقع الأثرية.

ويرى بعض الدبلوماسيين الأمريكيين أن بعضا من أكبر المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية الواقعة قرب خط 1967، ستبقى تحت الإدارة الإسرائيلية ضمن أي اتفاق سلام بين الطرفين، على أن يتم تبادل بعض الأراضي مع الفلسطينيين.

فاينانشال تايمز

حذر الملياردير السعودي، الوليد بن طلال، من المنافسة التي يشهدها سوق النفط في السعودية مع ما يعرف بـ"الفط الصخري" في الولايات المتحدة الأمريكية.

وفي رسالة وجهها لوزير النفط السعودي، علي النعيمي، طالب بن طلال الحكومة بإسراع الخطط لتنويع مصادر الدخل الاقتصادي السعودي.

وقال بن طلال في رسالته: "تواجه بلادنا تهديدات مختلفة بسبب اعتمادنا على مصدر واحد للطاقة." ولم يعلق وزير النفط السعودي على هذه الرسالة.


Поділитися публікацією:
Головні новини
Близький Схід
Число жертв геноциду Ізраїлю в секторі Газа досягло 44 056
Політика
МКС видав ордер на арешт Нетаньяху
Політика
Хезболла та Ліван схвалили проєкт угоди про припинення вогню з Ізраїлем
Шукайте нас на Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.