أوكرانيا بالعربية | صحف عالمية: أرتفاع اسعار الرصاص في بغداد... وخيارات إسرائيل لحل أزمة المختطفين... وأطفال العراق يحملون السلاح ضد داعش

اهتمت الصحف العالمية اليوم الثلاثاء بمجموعة من الاخبار و من اهمها في بغداد مؤشر الخوف هو ثمن الرصاص الذي تضاعف ثلاث مرات، واحتضان ملالي ايران، والخيارات التي تدرسها إسرائيل لحل أزمة المختطفين الثلاثة، والأطفال يحملون السلاح ضد داعش

كييف/اوكرانيا بالعربية/اهتمت الصحف العالمية اليوم الثلاثاء بمجموعه من الاخبار و من اهمها في بغداد مؤشر الخوف هو ثمن الرصاص الذي تضاعف ثلاث مرات، واحتضان ملالي ايران، والخيارات التي تدرسها إسرائيل لحل أزمة المختطفين الثلاثة، والأطفال يحملون السلاح ضد داعش

 الاندبندنت

 تقول العراق تنقسم، والشيعة والسنة يفرون من المذابح التي يقودها مسلحو تنظيم الدولة الاسلامية للعراق وبلاد الشام (داعش) الذين يتقدمون ويسيطرون على مدينة بعد أخرى في البلد الذي قد يشهد عنف طائفي بحجم ذلك الذي حدث عند تقسيم الهند في عام 1947.

ويقول الكاتب إن الحكومة قامت بقطع الاتصال بشبكة الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي في محاولة للحفاظ على معنويات الشعب العراقي بعد ان قالت إن داعش تستخدمها للتواصل إلا أن ذلك أضاف لأجواء الذعر السائدة إذ ساهم بشدة في انتشار الاشاعات نظرا لعدم وجود ثقة في التليفزيون الرسمي.

ويضيف أن سقوط بعض المدن وقطع طرق رئيسية ساهم في رفع أسعار سلع كثيرة بشكل كبير من بينها غاز الطهي لكن عدم وجود مصادر معلومات موثوقة وانتشار الاشاعات ساهم بشكل أكبر في زيادة أسعار الأسلحة إذ بلغ سعر رصاصة السلاح من طراز "أيه كي 47 " نحو 3000 دينار عراقي وأصبح شراء بندقية كلاشنيكوف ضربا من ضروب الخيال، على حد قول الكاتب.

وينهي الكاتب مقاله بأن العراق يشهد بالفعل ما سماه ثورة للمسلمين السنة الذين مازالوا في مرحلة استجماع قواهم لكن ما هو غير مؤكد بعد سيكون رد فعل الشيعة بعد ان يستوعبوا صدمة توغل داعش وفوق ذلك احتمال التغير الذي قد يطرأ على الوضع في حالة قرار ايران بالتدخل في المشهد.

 الديلي تليغراف

 تناولت موضوع المحادثات الأمريكية مع طهران بشأن ما يحدث في العراق في مقال للكاتب بنيدكت بروغان تحت عنوان "على الغرب التفكير مليا قبل الارتماء في احضان الملالي في ايران".

ويقول بروغان: بعد أسبوع من التجول في قلب ايران، التي بالرغم من أنها مازالت ترزح تحت عقوبات اقتصادية إلا أن شوارعها كانت هادئة وأقل تشددا من المعتاد وظهر ذلك في ملابس السيدات التي بدت اكثر تحررا من المعتاد وطريقة سير الرجال والنساء معا دون أن يعترضهم أحد، إنه خرج بعدة انطباعات أهمها أن طهران تشعر بالثقة في أنها تسير في الطريق الصحيح وأن اسهمها في ارتفاع.

ويدلل بروغان على ذلك بأنه بعد 35 عاما من قيام الثورة الاسلامية في ايران عاد الغرب المذعور من التقدم الذي يحققه مسلحو داعش في العراق يوما بعد يوم للتقرب من طهران في محاولة لاستيعاب الموقف الذي ينذر بحرب طائفية واسعة النطاق.

ويرى بروغان أن الغرب يجب أن يفكر مليا قبل اللجوء الى ايران في التعامل مع ايران خاصة في ظل التعتيم الاعلامي التي تفرضه على شعبها اضافة إلى ضرورة الاخذ في الاعتبار ان الاستعانة بايران سيشعل جذوة الطائفية في العراق ولن يهدئها.

وينهي الكاتب مقاله بأنه يتعين على الغرب أيضا تعلم الدرس من أن مقولة "عدو عدوي صديقي" ثبت فشلها مرارا في تعامل الغرب مع مشكلات الشرق الأوسط.

الغارديان

نطالع منها  مقالا بعنوان  الخيارات التي تدرسها إسرائيل لحل أزمة المختطفين الثلاثة ،تنظر السلطات الإسرائيلية في إمكانية نفي عدد من قادة حماس من الضفة الغربية إلى قطاع غزة على خلفية دورها في اختطاف ثلاثة مستوطنين إسرائيليين، إذ تلقي اللوم بشكل أساسي في حصول ذلك على الحركة الإسلامية.

ورغم إصرار إسرائيل على مسؤولية حماس عن عملية الاختطاف، لم تقدم حتى اللحظة أي دلائل ملموسة على ارتباط الحركة الإسلامية بالعملية.

من جهته، قال قائد قوات الدفاع الإسرائيلية، الجنرال بيني غانتز: "لدينا هدف واحد، وهو العثور على هؤلاء الشباب، وإعادتهم إلى منزلهم، وضرب حماس في الصميم."

ديلي ميل

تشير الصور الواردة من العراق إلى مشاركة كثيفة من الأطفال وصغار السن، عبر حمل السلاح والانضمام إلى الجماعات التي شكلت لمقاتلة تنظيم داعش، الذي يهدد بالهجوم على بغداد.

من جهة أخرى، دفعت الأحداث الحالية في العراق المسيحيين إلى الهروب بسبب الهجمات المتوالية للمسلمين السنة التي استهدفتهم واستهدفت كنائسهم.

 الاندبندنت

 نطالع منها مقالاً لأندرو غرايس بعنوان "24 : عدد اللاجئين السوريين المسموح لهم بدخول بريطانيا".

ويقول غرايس إن الحكومة البريطانية سمحت بإعطاء حق اللجوء لـ 24 فقط من أصل 500 كانوا قد وعدوا بالحصول على حق اللجوء الى المملكة المتحدة.

وفي الوقت الذي اتهمت فيه جماعات معنية بحقوق اللاجئين وزارة الداخلية البريطانية بالتقاعس تجاه الأزمة الانسانية التي تواجهها البلاد المحاذية لسوريا أكدت الداخلية البريطانية للصحيفة أنها تسعى الى إحداث تغيير في حياة أكثر الاشخاص تضرراً بالصراع الدائر.

وأوضحت للصحيفة أن عدد اللاجئين السوريين في بريطانيا سيزداد تدريجياً، مشيرة الى أن سبب استقبال اعداد قليلة الآن يعود لأن هؤلاء الاشخاص احتاجوا الى رعاية طبية فور وصولهم الى لندن وهو الأمر الذي استنكره البعض لوجود أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين في لبنان والاردن الذين يحتاجون الى رعاية طبية يمكن لبريطانيا تأمينها.

نيويورك تايمز

قالت مفوضة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليري أموس إن قوات بشار الأسد تصعب مهمة إيصال المساعدات الإنسانية للملايين من السوريين ممن هم بحاجة إليها.

وقالت أموس إن توصيل المساعدات الإنسانية للسوريين أصبح أكثر صعوبة بعد الانتخابات الرئاسية الأخيرة، فبعد أكثر من ثلاث سنوات من الحرب الأهلية، لا زال هناك نحو 9.3 مليون شخص يحتاجون للمساعدات، بينما انقطعت المساعدات بشكل كامل عن نحو 241 ألف شخص.

وتضيف أموس أن الصعوبة الحقيقية تكمن في أن جميع الجهات المسيطرة على مناطق مختلفة في سوريا تقول إن على المساعدات أخذ الإذن والموافقة من دمشق قبل أن تجد طريقها إلى مناطق أخرى.

Поділитися публікацією:
Головні новини
Близький Схід
Число жертв геноциду Ізраїлю в секторі Газа досягло 44 056
Політика
МКС видав ордер на арешт Нетаньяху
Політика
Хезболла та Ліван схвалили проєкт угоди про припинення вогню з Ізраїлем
Шукайте нас на Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.