أوكرانيا بالعربية | صحف عالمية: الجيش العراقي يدعو الفارين للعودة.. ومهمتنا في العراق شخصية.. والتفاوض مع الشرير

أهتمت الصحف العالمية صباح اليوم الأثنبن بمجموعة من الأخبار و التقاربر طيارو سلاح الجو في التلغراف:مهمتنا في العراق "شخصية"، والغموض الذي يلف مستقبل مصر في ظل عدم الاكتراث الواضح بالانتخابات البرلمانية المقبلة، وحملة أطلقها الجيش العراقي بإعادة تسجيل الجنود الفارين من قواعدهم لمواجهة داعش.

 كييف/أوكرانيا بالعربية/أهتمت الصحف العالمية صباح اليوم الأثنبن بمجموعة من الأخبار و التقاربر طيارو سلاح الجو في التلغراف:مهمتنا في العراق "شخصية"، والغموض الذي يلف مستقبل مصر في ظل عدم الاكتراث الواضح بالانتخابات البرلمانية المقبلة، وحملة أطلقها الجيش العراقي بإعادة تسجيل الجنود الفارين من قواعدهم لمواجهة داعش.

يديعوت أحرونوت

عانى المصريون خلال السنوات الأخيرة للتخلص من حكم مبارك وبدء مرحلة جديدة في الحياة السياسية ووالاجتماعية، غير أن غالبيتهم، على ما يبدو يفضلون الاستقرار والأمن على مساحة أكبر من حرية الرأي.

ويتخوف المصريون من أن العملية الانتقالية قد تؤدي إلى فشل مصر في بناء مؤسسات رسمية خالية من الفساد والتي قد تؤثر على نمو الاقتصاد، وتؤدي لحالة من اللاستقرار السياسي.

وبانتظار الانتخابات البرلمانية المقبلة في مصر، التي تشارك فيها أحزاب لا تمتلك تاريخا سياسيا كبيرا، لا يبدو أن المشاركة في التصويت ستكون كبيرة، لأن المصريين، ووفقا للصحيفة، قد جربوا ما جاءت به الانتخابات، والنتيجة كما يبدو لم تكن جيدة كما كانوا يتوقعون.

 الديلي تلغراف

 نطالع موضوعا أعده بين فارمر وستيفن سوينفورد، حمل العنوان التالي "مهمتنا في العراق شخصية، يقول طيارو سلاح الجو البريطاني".

يقوم الطيارون بطلعات جوية فوق شمالي العراق ، ويقصفون مواقع تنظيم الجبهة الإسلامية، الذي قام بقطع رأس أحد عمال الإغاثة البريطانيين، ويتضح الآن أنه خدم في سلاح الجو البريطاني في وقت سابق.

ولا يرى الطيارون في طلعاتهم انتقاما لزميلهم ديفيد هينز، بل يرون أنها نوع من "تحقيق العدالة".

وقال مصدر في سلاح الجو "طبعا نحن ننفذ المهام بحرفية مثل أي مهام أخرى، لكن ما يفعله تنظيم الدولة الإسلامية في البريطانيين سيجعل أي شخص يحس بالفزع".

يذكر أن طائرات سلاح الجو البريطاني تقصف أهداف لتنظيم الدولة الإسلامية في شمال العراق منذ يوم الجمعة، وتواجه صعوبات في إيجاد أهداف لقصفها، لأن ليس للتنظيم أهداف ثابتة كثيرة.

ومن بين الأهداف التي قصفتها طائرات أمريكية وإماراتية وسعودية مصاف للنفط في منطقة الرقة في سوريا، حيث يستخدم التنظيم مبيعات النفط لتمويل عملياته، كما ورد في التقرير.

نيويورك تايمز

أطلق الجيش العراقي حملة لإعادة تسجيل الجنود والعسكريين الذين تركوا وحداتهم ومواقعهم، في محاولة لإعادة بناء الجيش لمواجهة ميليشيا تنظيم داعش.

ورغم أن الحكومة العراقية تعمل حاليا على تجهيز المتطوعين في الجيش، إلا أنها في الوقت ذاته بحاجة إلى خبرات الجنود المتمرسين، حتى وإن كانوا من الفارين.

وتشير بيانات الجيش إلى أن أكثر من ستة آلاف جندي سجلوا في هذه الحملة في مركزها بكردستان، بينما سجل أكثر من خمسة آلاف جندي آخرين في بغداد.

التايمز 

فقد أثارت في افتتاحيتها موضوع اقتصار قصف أهداف تنظيم الجبهة الإسلامية على الجو فقط.

تقول الافتتاحية إن مدفعية تنظيم الدولة الإسلامية أجبرت 140 ألف شخص على النزوح من بلدة كوباني الحدودية إلى تركيا.

وترى الافتتاحية في اقتصار القصف على الجو قصورا، خاصة وأن الغارات الجوية تحدث في الليل، بعد أن يكون المسلحون قد تفرقوا.

تقول الافتتاحية إن مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية يبدأون في قصف بلدة كوباني مع الفجر، حيث تكون الطائرات المغيرة قد انصرفت.

وترى الافتتاحية أن الغارات الجوية حققت نجاحا واحدا، وهو وقف هجمات مسلحي الدولة الإسلامية على الأكراد في العراق.

ومن أجل تحقيق الأهداف الاستراتيجية للحملة يجب أن تعمل وفقا قواعد متماسكة وبتنسيق محكم، كما ترى الافتتاحية، وتؤكد أن هناك ضرورة لتنسيق العمليات مع الجيش السوري الحر، وكذلك ترى ضرورة انضمام تركيا إلى العمليات.

ديلي ميل

ظهر جهادي كندي، اعتقد سابقا أنه قتل، عبر تسجيل فيديو معلنا أن تنظيم داعش يستعد لشن هجمات على الولايات المتحدة الأمريكية في أي لحظة.

وقال فراح محمد شيردون، الذي كان يعمل سابقا في دار سينما بكندا، إن "الكثير من الإخوة يتحركون حاليا في الغرب، وهدفهم التوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية لرفع علم التنظيم فوق البيت الأبيض."

الاندبندنت 

يقول الكاتب روبرت فيسك إن "التفاوض مع الشرير" يبدو منطقيا ومعقولا أحيانا، ويستغرب أن حكومة بلاده بريطانيا لا تقدم على ذلك، في إشارة إلى غياب التفاوض البريطاني مع تنظيم الدولة الإسلامية من أجل إنقاذ حياة الضحايا البريطانيين الذين اختطفهم التنظيم، على الرغم من ضرورة ذلك، كما يرى فيسك.

ويقول فيسك إن وليد جنبلاط عرض التعامل مع تنظيم الجبهة الإسلامية، واقترح على الدولة اللبنانية تبادل الأسرى معه، حيث هناك 21 جنديا لبنانيا في قبضة التنظيم ، وتمارس عائلاتهم ضغوطا على الدولة اللبنانية من إجل العمل على إطلاق سراحهم.

ويورد الكاتب مثالا آخر على مفاوضات إسرائيل وحزب الله السابقة من أجل تبادل الأسرى، علما بأن إسرائيل تعتبر الحزب "تنظيما إرهابيا"، وهي لا تتعرض للوم بسبب تفاوضها معه.

يسوق الكاتب هذه الأمثلة متسائلا: لماذا لم تتفاوض الحكومة البريطانية مع خاطفي مواطنيها ، لعلها تنجح في إطلاق سراحهم، أحياء ؟

الجارديان

 نطالع مقالا يحمل العنوان أعلاه، كتبه جوناثان ستيل.

يقول الكاتب إن دمشق مدينة مقسومة إلى شقين متناقضين: قلبها يشهد حياة شبه عادية، على الرغم من سقوط قذائف وصواريخ يطلقها مسلحو المعارضة.

في المقابل، الضواحي هي عبارة عن ركام، بفعل غارات طائرات النظام وقصف مدفعيته لمسلحي المعارضة.

لكن هل الحياة في النصف "العادي" من العاصمة عادية فعلا؟

لم تبق الكثير من العائلات لم يسمها الصراع القائم، وقد لجأت الكثير من تلك العائلات التي كانت تقيم في الضواحي للإقامة في شقق أقربائها في قلب العاصمة بعد أن دمرت بيوتها.

التجارة في البلدة القديمة في وضع يدعو إلى اليأس، كما يرى من يتحدث إلى التجار، بينما السكان الذين كانوا يتعاطفون مع المعارضة يرون أن قضيتهم قد خطفت على أيدى قوى خارجية.

أما غارات أوباما فلا ينظر لها السوريون على أنها تغيير في موقف الولايات المتحدة، بل تبدو مواقف الرئيس الأمريكي مرتبكة، ولا يثق الكثيرون به بسبب السجل الأمريكي في العراق وليبيا والموقف من إسرائيل.

لكن مستشاري الرئيس بشار الأسد يبدون واثقين أن النظام لن يستهدف، وهم يرحبون بالتدخل الأمريكي، كما تقول بثينة شعبان مستشارة الرئيس الأسد.

وبخلاف العراق الذي طلب التدخل الأمريكي، لم يتوجه النظام السوري إلى الولايات المتحدة بطلب مماثل، وبذلك هو يحظى بالمساعدة الطوعية، دون طلب، كما يقول معارضوه.

ويقول مساعدو الأسد إن الجانب الأمريكي يعلم الحكومة السورية بالغارات قبل شنها، أي أن هناك نوعا من التعاون بين الطرفين.

.

Поділитися публікацією:
Головні новини
Близький Схід
Число жертв геноциду Ізраїлю в секторі Газа досягло 44 056
Політика
МКС видав ордер на арешт Нетаньяху
Політика
Хезболла та Ліван схвалили проєкт угоди про припинення вогню з Ізраїлем
Шукайте нас на Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.