أوكرانيا بالعربية | صحف عالمية: كندي يقنع مدينتة بإستضافة لاجئين سوريين.. وميزانية ضخمة للإستخبارات الأمريكية

إهتمت الصحف العالمية الصادرة صباح اليوم الجمعة 06 كانون الثاني/يناير الجاري، بعدة قضايا ومواضيع من أهمها، مقالتحت عنوان "كيف أقنع رجل مدينة بأن تمنح عائلات سورية حياة جديدة"، كما وإهتمت بتقريرا حول "توقف تنظيم الدولة الإسلامية عن دفع أجور مقاتليه في الموصل"، وإهتمت ايضا بمقال تحليلي حول "التضخم" في وكالات الاستخبارات الأمريكية منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول.

كييف/أوكرانيا بالعربية/إهتمت الصحف العالمية الصادرة صباح اليوم الجمعة 06 كانون الثاني/يناير الجاري، بعدة قضايا ومواضيع من أهمها، مقالة تحت عنوان "كيف أقنع رجل مدينة بأن تمنح عائلات سورية حياة جديدة"، كما وإهتمت بتقريرا حول "توقف تنظيم الدولة الإسلامية عن دفع أجور مقاتليه في الموصل"، وإهتمت ايضا بمقال تحليلي حول "التضخم" في وكالات الاستخبارات الأمريكية منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول.

الغادريان:

تتبع مراسلة الغارديان في كندا، آشيفا قاسم، الجهود التي بذلها جيم إستيل لدعم اللاجئين السوريين ومساعدتهم على الانتقال للعيش في مدينة جيلف، جنوب غرب أونتاريو.

وبحسب المقال، فإن إستيل قرر قبل أكثر من عام إنفاق حوالي 1.5 مليون دولار كندي لمساعدة 200 لاجئ سوري على الوصول إلى كندا.

واستفاد استيل، وهو رئيس تنفيذي لشركة ميزانيتها تبلغ عدة ملايين من الدولارات، من قوانين معمول بها في كندا تسمح للمواطنين باستضافة لاجئين طالما تكفّلوا بتغطية نفقاتهم لمدة عام أو نحو ذلك.

وقدّر إستيل (59 عاما) أنه يحتاج إلى 30 ألف دولار كندي لدعم عائلة مكونة من 5 أفراد في مدينة جيلف، ولذا فإنه يستطيع دعم 50 عائلة، بحسب ما جاء في المقال.

وتمثل الجزء الأصعب أمام إستيل في اختيار العائلات التي ستستفيد من هذه المبادرة، ولذا اعتبر أن مقياس النجاح هو قدرة اللاجئين على الحصول على عمل ودفع الضرائب والوصول إلى درجة من الاندماج في المجتمع.

وقد وصلت حتى الآن 47 عائلة إلى كندا، ويتوقع أن تلحق بها 11 عائلة أخرى خلال الأشهر المقبلة.

وبحسب ما جاء في المقال، فإن مساعدة هؤلاء اللاجئين في إطار مبادرة إستيل تحولت إلى عملية يشارك فيها أكثر من 800 شخص تطوعوا للمساعدة على مواجهة أي صعوبات إجرائية.

ديلي تليغراف:

نشرت الصحيفة تقريرا حول "توقف تنظيم الدولة الإسلامية عن دفع أجور مقاتليه في الموصل"، وبحسب التقرير، فإن مسلحي التنظيم يحصلون عادة على قرابة 350 دولارا شهريا، لكن التقارير تفيد بأن هذه الأجور توقفت خلال الأسابيع الأخيرة.

وتوقعت الصحيفة أن تكون المشاكل المالية التي يعاني منها التنظيم جراء تكثيف الغارات الجوية على بنيته التحتية النفطية في سوريا والعراق والمعارك الكبيرة التي يخوضها مسلحوه في كلا البلدين.

ونقلت ديلي تليغراف عن أحد سكان الموصل قوله إن "الجهاديين لجأوا إلى تهريب العائلات خارج المدينة مقابل الحصول على رشى لا تزيد في بعض الأحيان عن 25 ألف دينار (ما يعادل 21دولارا)".

وأشار التقرير إلى أن حوالي 100ألف شخص فروا من الموصل منذ أن بدأت القوات الحكومية حملة واسعة لاستعادة السيطرة على المدينة في منتصف أكتوبر/تشرين الأول، لكن التقديرات تشير إلى أن حوالي مليون شخص يعيشون في ظروف مزرية داخلها حتى الآن.

وقال شخص آخر يقيم في الموصل لديلي تليغراف إن التنظيم "لديه كميات كبيرة من الطعام لكنه يضن بها على المدنيين".

 التايمز:

يقول كاتب التحليل مايكل إيفانز إنه منذ الهجمات التي وقعت عام 2001، تضخمت هذه الوكالات لتبلغ ميزانيتها 54 مليار دولار في العام، مشيرا إلى أنه على الرغم من وجود هيئة تشرف عليها، ثمة تداخل في مهامها.

وذكر الكاتب بأن الهيئة التي تشرف على الوكالات أنشئت في عام 2005 بسبب حالة الفوضى التي كانت موجودة إبان وقوع هجمات 11 سبتمبر/أيلول، حين لم تتبادل الوكالات معلومات حول مؤامرة إرهابية محتملة.

ولفت إيفانز إلى أن مساعدين للرئيس المنتخب دونالد ترامب اقترحوا إعادة هيكلة الوكالات الاستخباراتية الـ16 من أجل تجنب تبديد النفقات والتخلص مما يعتبرها تقييمات "مسيّسة" للتحديات الأمنية العالمية.

وبحسب ما ورد في المقال، فإنه في الوقت الحالي يوجد قسم خاص بالتقدير السياسي في كل تقييم لوكالة الاستخبارات المركزية حول نوايا دولة معادية أو أنشطة إرهابية ترعاها دول.

Поделиться публикацией:
Главные новости
Политика
МУС выдал ордер на арест Нетаньяху
Ближний восток
ЮНИСЕФ: Более 200 детей погибли в Ливане за последние два месяца
Разное
Иран отказался от закупок систем ПВО в России
Ищите нас на Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.