أوكرانيا بالعربية | صحف عالمية: الحرب على شباب مصر... ونتنياهو يؤيد إقامة دولة كردية... والأوكرانيون يجهزون الجيش بمواقع التمويل الأجتماعي

أهتمت الصحف العالمية اليوم الأثنين بمجموعة من الأخبار و المقالات ومن أهمها "يحاولون جعل الشباب يشعرون بأنهم لا يمكنهم تغيير أي شيء والعودة الى الأجواء التي كانت سائدة ايام الرئيس المصري السابق حسني مبارك"، والأوكرانيون يستخدمون مواقع التمويل الجماعي لتجهيز الجيش، وزعيم أحد أكبر العشائر السنية كد دعمه لتنظيم "الدولة الإسلامية في بلاد العراق والشام" - المعروف بـ"داعش" - حتى تنحي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي..

كييف/أوكرانيا بالعربية/أهتمت الصحف العالمية اليوم الأثنين بمجموعة من الأخبار و المقالات ومن أهمها "يحاولون جعل الشباب يشعرون بأنهم لا يمكنهم تغيير أي شيء والعودة الى الأجواء التي كانت سائدة ايام الرئيس المصري السابق حسني مبارك"،والأوكرانيون يستخدمون مواقع التمويل الجماعي لتجهيز الجيش، وزعيم أحد أكبر العشائر السنية أكد دعمه لتنظيم "الدولة الإسلامية في بلاد العراق والشام" - المعروف بـ"داعش" - حتى تنحي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي 

 الغارديان

نطالع مقالة تحت عنوان "الروائية المصرية أهداف سويف تندد بالحرب على الشباب المصري تزامناً مع محاكمة الناشطين المصريين". وقالت كاتبة المقال إن أهداف سويف التي تعتبر واحدة من أهم الروائيين المصريين اتهمت الحكومة المصرية المدعومة منالجيش بشن حرب على الشباب المصري خلال الجلسة الافتتاحية لمحاكمة 24 ناشطاً في جمعيات تدافع عن حقوق الانسان في مصر.

وأضافت سويف "يحاولون جعل الشباب يشعرون بأنهم لا يمكنهم تغيير أي شيء والعودة الى الأجواء التي كانت سائدة ايام الرئيس المصري السابق حسني مبارك"، مشيرة الى أنهم يريدون اقناع الشباب بأن عليهم عدم التدخل في الحياة السياسية في البلاد وبأن التظاهرات التي ينظمونها لن تاتي بأي نتيجة تذكر".

وأوضحت أن الناشطين الشباب الذين قادوا التظاهرات التي أدت إلى تنحية مبارك في 2011، كانوا من بين الضحايا الذين دفعوا الثمن بعد عزل الرئيس المصري محمد مرسي في تموز/ يوليو العام الماضي .

وأكدت كاتبة المقال أنه تم القاء القبض على حوالي 16 الف شخص منذ عزل مرسي بحسب وزير الداخلية المصرية بينما ترى منظمات تعنى بحقوق الانسان أن العدد يصل إلى 36 ألف شخص.

وأضافت أن معظم قيادات حركة 6 أبريل تقبع في السجون المصرية، كما ان الناشط علاء عبد الفتاح يقضي حكماً بالسجن لمدة 15 عاماً في مزاعم تنظيمه مظاهرات مخالفة للقانون خلال الفترة التي سن فيها قانون "يمنع التظاهر"، مشيرة الى ان هذا القانون استخدم لزج العديد من قادة المعارضة في السجون.

وقالت كاتبة المقال إن شقيقة عبد الفتاح وابنة اخت سويف والبالغة من العمر 20 عاماً ، كانا من ضمن الـ 24 شخصاً الذين مثلوا أمام محكمة في القاهرة الأحد بتهمة التظاهر غير القانوني وحيازة العاب نارية وإتلاف الممتلكات العامة واستخدام القوة بهدف ترويع المواطنين المصريين".

وكانت مجموعة من الشباب القي القبض عليهم في 21 حزيران/يونيو بعدما تحدى المئات من المتظاهرين القانون الذي يصفه حقوقيون بأنه يجرم التظاهر.

وتتهم جماعات حقوق الانسان والمحامين القضاء المصري باصدار أحكام بالسجن قاسية على النشطاء الشباب الذين ساهموا في تنحية مبارك.

ورأت سارة ليا ويتسن، مديرة قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة هيومن رايتس ووتش أن "القضاة في مصر يسيرون ببراعة مع الرئيس السيسي لتطهير مصر من المعارضة".

الغارديان

عادة ما تستخدم مواقع "التمويل الجماعي" لمساعدة الفنانين والفرق الموسيقية الصاعدة، غير أن الأوكرانيين وجدوا لها استخداما آخر، ألا وهو تصنيع أول طائرة شعبية بدون طيار.

ويستخدم الأوكرانيون هذه المواقع أيضا لجمع الأموال اللازمة لتجهيز القوات العسكرية بما تحتاجه من معدات عسكرية.

وخلال الأشهر الثلاثة الماضية، قام متطوعون بتزويد قوات الجيش بالبزات العسكرية، والملابس المضادة للرصاص، فيما قام سكان القرى والبلدات الصغيرة بتوفير الطعام، والمياه، والوجبات الخفيفة

لوس أنجلوس تايمز

في الوقت الذي يشهد فيه العراق تطورات سياسية وعسكرية، عبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن تأييده لإقامة دولة كردية مستقلة.

وخلال كلمة ألقاها في تل أبيب، قال نتنياهو إن واحدة من التحديات التي تواجه إسرائيل هو القدرة على إقامة علاقات دبلوماسية متينة مع دول معتدلة، لمواجهة خطر الجماعات المتشددة في المنطقة.

وأضاف نتنياهو أن على إسرائيل العمل على دعم الأردن، التي تحدها كل من سوريا والعراق، لمنع انتشار الميليشيات المسلحة.

 الديلي تلغراف

ونشرت مقابلة أجراها ريتشارد سبنسر مع علي حاتم سليماني - الذي وصفته الصحيفة بأنه زعيم أحد أكبر العشائر السنية في العراق - أكد فيها دعمه لتنظيم "الدولة الإسلامية في بلاد العراق والشام" - المعروف بـ"داعش" - حتى تنحي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.

وقال سليماني إنهم قد يدفعون بمئات الآلاف من الرجال صوب بغداد إذا لم يتنح المالكي، بحسب الصحيفة.

ونفى سليماني - خلال المقابلة - أي علاقة بالمذابح الطائفية التي قد يكون تنظيم "داعش" ارتكبها.

وأوضح قائلا: "يمكننا محاربة داعش والقاعدة وقتما نشاء، لكننا الآن نحارب من أجل أرضنا وعشائرنا. لسنا مسؤولين عن داعش. انظر إلى ما قام به المالكي. هناك 2 مليون لاجئ،" وفقا لما ذكرته الصحيفة.

ووصفت الصحيفة سليماني بأنه من بين زعماء العشائر الذين يتمتعون بنفوذ سياسي ومسلح كبير في العراق.

وقالت إن عشيرته تشمل حوالي 3 ملايين شخص.

وقال سليماني إن الفرصة لا تزال سانحة لبقاء العراق موحدا، لكن مع إعطاء قدر أكبر من الاستقلالية للمناطق السنية وكتابة دستور جديد وتشكيل حكومة لا يترأسها المالكي، بحسب ما جاء في المقابلة

ديلي ميل

أعلن في البرازيل عن وفاة مشجع أصيب بسكتة قلبية خلال مباراة منتخب بلاده أمام تشيلي، والتي فازت بها البرازيل بالركلات الترجيحية.

وكان المشجع، البالغ من العمر 69 عاما يتابع المباراة في أحد المقاهي داخل الملعب حينما اشتكى من ضيق في صدره.

وكان هذا المشجع واحدا من 98 مشجعا عانوا من أوضاع صحية سيئة خلال عرض المباراة، التي تأهلت فيها البرازيل إلى ربع النهائي.

 الفاينشيال تايمز

نطالع مقالاً لسايمون كوبير بعنوان "نجاح الفريق الجزائري في كأس العالم 2014 يسلط الضوء على الروابط الفرنسية والاخفاقات الافريقية".

وقال كوبير إنه بعدما استطاعت الجزائر التعادل مع روسيا للوصول إلى المراحل الحاسمة في مونديال 2014، عمت الاحتفالات جميع أرجاء البلاد، وتدفق المشجعون حاملين اعلام الجزائر للاحتفال بفوز بلادهم وسط العاصمة، مضيفاً "أضرمت النار في العديد من السيارات كنوع من الابتهاج بنتيجة المباراة".

وأضاف كاتب المقال أن الدولة المعنية اليوم هي فرنسا التي يعود جذور 17 لاعباً من أصل 23 لاعباً في منتخبها الوطني إلى الدولة التي استعمروها "الجزائر"، والتي تعد مسقط رأس أكثر من مليون فرنسي من أصل جزائري، مضيفاً أن اللاعبين لا يتكلمون العربية بطلاقة أو لديهم دراية بالألوان التي سيرتديها منتخب الجزائر.

واليوم، ستواجه الجزائر- المانيا في بورتو اليغيارا في إطار مباريات كأس العالم 2014 ،الأمر الذي سيثير العديد من التساؤلات حول المعضلة الأبدية في العلاقات الفرنسية -الجزائرية.

وأشار كاتب المقال الى ان النقاد الجزائريين والفرنسيين يتجاهلون ما قاله الاقتصادي الهندي أمارتا سين الذي تحدث عن "الهوية المتعددة"، حيث قال إنه من المعقول جداً أن يشعر المرء بأنه جزائري وفرنسي في آن معاً، الأمر الذي يؤكده لاعب خط الوسط في الفريق الجزائري حسن يابادا الذي يقول إن الدم الفرنسي - الجزائري يجري في عروقه، فهو ترعرع في فرنسا كما أن والديه عاشا هناك، مشدداً بأنه لا ينكر أصله ولن ينسى جذوره.

وختم كاتب المقال بالقول إن مباراة الجزائر والمانيا اليوم، إضافة الى صيام رمضان سيكونان عقبتين في وجه ثعالب الصحراء للتأهل للمرحلة المقبلة، فقد لا يكون هناك احتفالات جزائرية في فرنسا، إلا أنه وبفضل كأس العالم، فإن الجزائر المعزولة استطاعت ترك أثر في قلوب بعض الاشخاص أبعد من حدودها.

Поделиться публикацией:
Главные новости
Политика
МУС выдал ордер на арест Нетаньяху
Ближний восток
ЮНИСЕФ: Более 200 детей погибли в Ливане за последние два месяца
Разное
Иран отказался от закупок систем ПВО в России
Ищите нас на Twitter

© Ukraine in Arabic, 2018. All Rights Reserved.